الموضوع: اهتمام الصحافة ب موعد ليلة القدر رمضان 1442 على اثر بيان اعلان الامام ناصر محمد اليماني لموعد ليلة القدر خير من الف شهر

النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. افتراضي اهتمام الصحافة ب موعد ليلة القدر رمضان 1442 على اثر بيان اعلان الامام ناصر محمد اليماني لموعد ليلة القدر خير من الف شهر


    بسم الله الرحمن الرحيم

    ابشركم احبتي في الله وإمامي الحبيب بأن الصحافة العربية اصبحت مهتمة بموعد ليلة القدر رمضان 1442 في الآونة الاخيرة على إثر بيان الإمام ناصر محمد اليماني الذي كتبه بتاريخ 18 رجب 1442 بعنوان : إعلان موعد ليلة القدر خير من الف شهر لمن شاء منكم ان يتقدم او يتأخر .. والموجود بالموقع على الرابط التالي :

    https://mahdialumma.net./showthread.php?t=41930

    وهذه نبذه لما تتناقله الصحافة على مواقعها :
    [[ موعد ليلة القدر لـ شهر رمضان 1442 يعتبر من أهم الأمور التي تزايدت بشكل مكثف في الأبحاث الحديثة بين الأشخاص الراغبين في التعرف على موعد ليلة القدر خلال شهر رمضان المبارك للموسم الحالي 2021 م و 1442 هـ. ]]

    وهذه بعض الروابط عن تداول الصحافة لموعد ليلة القدر رمضان 1442 :

    https://madar-24.com/2021/04/03/%D9%...9%86-1442/amp/

    https://ar.lastset.online/2021/04/1442.html?m=1

    https://cairo-times.com/%D9%85%D9%88...A7%D9%86-1442/

    https://www.turkeytodey.com/51103/%D...9%86-1442/amp/

    ـــــــــــــــــــــــ
    ألا والله الذي لا إله غيره لن أرضى حتى ترضى يا إله العالمين
    وأنت على عهدي هذا من الشاهدين
    وكفى بالله شهيداً

  2. افتراضي

    ماشاء الله وسبحان الله
    بشرك الرحمان بالخير والرضوان أخي المكرم جلال
    في الرابط الاخير ناسخين الهاشتاق مثلما هو (موعد ليله القدر رمضان 1442)
    لكن للاسف كلهم يُجمِعون على انها ليلة 27
    الله يهدي عباده اجمعين برحمته ويعجل بالتمكين لخليفته انه على كل شيء قدير وبالإجابة جدير
    مَا قِيمَةُ الحَسَنَاتِ حِينَ ألُمُّهــــا
    إن كان حُبُّكَ يا إلهي سَبَـــــانِي
    مَا قِيمَةُ الجَنّہ ومَا مِقْدارهَــــــا
    إن كُنتُ مِن شَوقِي إليگ أُعَـانِي
    ياحَسْرةً بــــاتَتْ تُؤَرِّقُ مَضجَعِي
    لااا، لَن تزُولَ بِغَيرِ ما رِضــــوَانِ
    آهٍ مِنَ الآهَـــــــاتِ حِينَ تَـزُورُنِي
    ويَذُوبُ قَلبِي في هَوى الرَّحمَـانِ
    تَشتَــاقُ رُوحِي للنَّعِيـــمِ الأعظَمِ
    فَتَـــزُورُنِي العَبرَاتُ كالطُّوفــــانِ
    گيفَ السَّبِيلُ إلى نَعِيــــمِگ دُلَّـني
    يَا مَن بِهِ القلبُ اكتَفَى فَكَفَــــانِـي

  3. افتراضي

    المواقع كلها مواقع viral استخدمت الهاشتاك لجلب زيارات مجانية لموقعها و الربح من الإعلانات.
    الخطير في الأمر لو حسنوا من CEO الخاص بهم فسوف تتصدر مواقعهم التراند في قوقل.

  4. افتراضي

    ليلة القدر متى هيا ايه الاحبه... قراءة البيان ولكن عجز لي فهمه وضحوا لنا بارك الله فيكم
    هل القصد من ليلة القدر انها اول ليالي رمضان مثل ذكر امامنا عليه السلام
    المشتكئ للــذي جامع
    كل الخلايق ليوم لقاه
    في يوم ماله ولاشافع
    الأ برحمه منه معـطاه

  5. افتراضي

    أخي المكرم ( من أقصى المدينة )
    لا تركز على ليلة في حد ذاتها بل اعتبر الشهر كله ليلة قدر وسارع إلى ربك بالخيرات وبالنشر والتبليغ لبيان ليلة القدر بكل حيلة ووسيلة كما امرنا إمامنا الغالي
    وإليك هذا البيان وتليه بيانات أخرى تجدها عند فتح الرابط
    ارجوا أن تفيدك:
    ****************
    ======== اقتباس =========

    اقتباس المشاركة 55603 من موضوع الإمام المهديّ يعلن للمسلمين ليلة القدر لشهر رمضان 1433 للهجرة ..





    -1-

    الإمام ناصر محمد اليماني
    24 - 09 - 1433 هـ
    12 - 08 - 2012 مـ
    09:46 صباحاً

    [ لمتابعة رابط المشاركـــــــــــة الأصليِّة للبيـــــــــــــــان ]
    https://mahdialumma.net./showthread.php?p=55600
    ــــــــــــــــــــ


    الإمام المهديّ يعلن للمسلمين ليلة القدر لشهر رمضان 1433 للهجرة ..

    بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على كافة أنبياء الله ورسله وآلهم الطيبين والتابعين الحقّ من ربهم في كلّ زمانٍ ومكانٍ إلى يوم الدين، أما بعد..
    ويا معشر الأنصار السابقين الأخيار وجميع المسلمين، إنّ ليلة القدر الأساسيّة في الحساب هي في القمر وهي شهرٌ بحساب أيام البشر، ومن صام شهر رمضان إيماناً واحتساباً غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وأما ليلة القدر بحسب أيام البشر فهي ليلةُ قدرٍ لأحداثٍ ربانيّة و ليست إلا جزءٌ من ميقات ليلة القدر الأساسيّة، كون ليلة القدر الأساسية هي ليلة القمر. ولذلك قال الله تعالى:
    {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (185)} صدق الله العظيم [البقرة].

    وبما أنه يقصد ليلة القدر في القمر وتعدل شهراً بأيام البشر، ولذلك قال الله تعالى:
    {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ‌ ﴿١﴾ وَمَا أَدْرَ‌اكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ‌ ﴿٢﴾ لَيْلَةُ الْقَدْرِ‌ خَيْرٌ‌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ‌ ﴿٣﴾} صدق الله العظيم [القدر]، كون ليلة القدر شهر وهي خيرٌ من ألف شهر.

    وأما ليلة القدر ذات الحدث بحسب أيام البشر فهي بعد نهاية ألف شهرٍ في الحساب تأتي ليلة العذاب، وهي شرٌ على المستكبر المُعْرِض عن الذِّكر، وخيرٌ ونصرٌ وتمكينٌ للتابعين للذكر، فيها يُفرق كل أمرٍ حكيمٍ، وما كان الله ليعذّب عباده حتى يبعث النذير المهديّ المنتظر من بعد خاتم الرسل. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {حم (1) وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ (2) إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) أَمْرًا مِنْ عِنْدِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ (5)} صدق الله العظيم [الدخان].

    وبما أنّ العذاب يأتي في عصر بعث النذير المهديّ المنتظر ومن قبله رسولٌ ولذلك ذكر النذير وذكر الرسول، كون عذاب الدخان المبين في عصر النذير ومن قبله رسولٌ وهو خاتم الأنبياء والمرسلين محمدٌ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. ولذلك قال الله تعالى:
    {حم ﴿١﴾ وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ ﴿٢﴾ إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَ‌كَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِ‌ينَ ﴿٣﴾ فِيهَا يُفْرَ‌قُ كُلُّ أَمْرٍ‌ حَكِيمٍ ﴿٤﴾ أَمْرً‌ا مِّنْ عِندِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْ‌سِلِينَ ﴿٥﴾ رَ‌حْمَةً مِّن رَّ‌بِّكَ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴿٦﴾ رَ‌بِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْ‌ضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِن كُنتُم مُّوقِنِينَ ﴿٧﴾ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ رَ‌بُّكُمْ وَرَ‌بُّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ ﴿٨﴾ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ يَلْعَبُونَ ﴿٩﴾ فَارْ‌تَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُّبِينٍ ﴿١٠﴾ يَغْشَى النَّاسَ هَـٰذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿١١﴾ رَّ‌بَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ ﴿١٢﴾ أَنَّىٰ لَهُمُ الذِّكْرَ‌ىٰ وَقَدْ جَاءَهُمْ رَ‌سُولٌ مُّبِينٌ ﴿١٣﴾ ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَّجْنُونٌ ﴿١٤﴾ إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلًا إِنَّكُمْ عَائِدُونَ ﴿١٥﴾ يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَ‌ىٰ إِنَّا مُنتَقِمُونَ ﴿١٦﴾} صدق الله العظيم [الدخان].

    وبما أنَّ ليلة القدر خيرٌ من ألف شهرٍ؛ فالسؤال الذي يطرح نفسه: أليس في الألف شهرٍ سوف تأتي خلاله ليالٍ قَدْرٍ كثيرةٍ في كل شهر من رمضان؟ فلماذا ليلة القدر خيرٌ من ألف شهرٍ برغم أنها سوف تمرّ ليالٍ قدْرٍ كثيرة في خلال ألف شهر؟ ومن ثم يردّ على السائلين المهديّ المنتظر وأقول: كون في مثل تلك الليلة يُفرق كل أمرٍ حكيم، ليلة الفتح الأكبر، ليلة ظهور المهديّ المنتظر في ليلةٍ على كافة البشر بعد انقضاء ألف شهر كون في تلك الليلة عذابٌ على المستكبر عن الذكّر، وليلة نصرٍ وتمكينٍ للتابعين للذكّر، فيها يُفرق كل أمرٍ حكيم، سلامٌ على المتقين الساجدين.
    وإنما يقصد: إنها خيرٌ من ألف شهر مرّ من قبلها من بعد ليلة تنزيل القرآن العظيم، وفي ذلك سرّ الفتح الأكبر في تاريخ الكتاب.

    ويأتي الفتح في إحدى ليالي القدر المباركة بحسب أيام البشر، فتكون ليلة القدر المباركة بوقوع الحدث هي خيرٌ من أشهر وليالي قدرٍ مضت وانقضت في الأشهر من قبل ليلة تفريق الأوامر الربانيّة، وليست ليلة تنزيل الكتاب؛ بل في مثل تلك الليلة فيها يُفرق كل أمر حكيمٍ.

    ولربّما يودّ أحد السائلين أن يقول: "يا من آتاه الله علم الكتاب ذكرى لأولي الألباب، فمتى ليلة القدر في هذا الشهر وبحسب أيام البشر؟" . ومن ثم يردّ عليهم المهدي المنتظر وأقول:
    إنّ ليلة القدر في هذا الشهر رمضان 1433 وبحسب أيام البشر سوف تكون في تاريخ ليلة تسعة وعشرين من رمضان، وفي تاريخ ليلة ثمانٍ وعشرين من رمضان، وفي تاريخ ليلة سبعٍ وعشرين من رمضان.

    ويا معشر الأنصار السابقين الأخيار فحين ترونني أضع فخاً للذين لا يريدون أن يحاوروا ناصر محمد اليماني إلى أنْ يجدوا ثغرةً تكون مدخلاً عليه حسب زعمهم فيقيموا عليه الحجّة بالحقّ حسب زعمهم، ولا يزالون يبحثون الليل والنهار علّهم يجدون ثغرةً يدخلون منها، ولذلك نضع لهم فخاً في بعض البينات حتى يظنون أنهم قد وجدوا ثغرةً بيّنةً، ومن ثم يعتقدون أنهم سوف يقيمون الحجّة على ناصر محمد اليماني من خلالها، فيتجرَّؤون للحوار، فيعلن أحدُهم اسمه ويقوم بتنزيل صورته وتعريف شخصيّته، فيزعم أنه سوف يقيم الحجّة على ناصر محمد اليماني في النقطة الفلانية، وبما أنّ ناصر محمد اليماني حكم على نفسه مسبقاً لو أنّ أحداً علماء الأمّة أقام عليه الحجّة من محكم الكتاب في مسألةٍ واحدةٍ فقط فعليه التراجع عن عقيدة أنّه الإمام المهديّ وعلى أنصاره التراجع عن اتّباعه.

    ولكنكم يا معشر الأنصار تُفشلون مكر المهديّ المنتظر بالحقّ كونكم تبادرون بالاستفسار وتستعجلون البيان في تلك النقطة، فتجبرون الإمام المهديّ على التعجيل ببيانها خشية فتنتكم، ويا ليتكم تعلمون المقصود حين تجدون فخاً في أحد البيانات أن تصبروا وتعلموا أنّه فخٌ لنوقع فيه أحد علماء الأمّة المشهورين المتهربين من الحوار كونهم لم يجدوا ثغرةً ليدخلوا منها على الإمام ناصر محمد اليماني.
    ولولا خشية الفتنة عليكم وفتنة الذين لا يزالون باحثين عن الحقّ لأوقعت بأحد علماء الأمّة المشهورين في فخ في أحد البيانات، كوني قد أكتب بياناً إما أن يكون في إحدى نقاطه وكأنه تناقضٌ كبيرٌ بينه وبين بيانٍ آخرٍ أو مخالفٌ للعقل والمنطق.

    وعلى سبيل المثال فلو أفتي بأنّ ليلة القدر بحسب أيام البشر في شهر رمضان لعام 1433 سوف تكون في تاريخ تسعة وعشرين من رمضان وفي تاريخ ثمانية وعشرين من رمضان وفي تاريخ سبعة وعشرين من رمضان ومن ثم يتجرأ أحد علماء الأمّة فيعلن إقامة الحجّة على ناصر محمد اليماني فيُثبت إنَّ ليلة القدر بحسب أيام البشر ليست إلا ليلة قدرٍ واحدةٍ تأتي في كلّ شهر رمضان، فيأتي بالآيات والأحاديث لإثبات أنها ليلةٌ واحدةٌ تمرُّ في شهر رمضان، فيزعم أنّه سوف يقيم الحجّة على الإمام المهدي ناصر محمد اليماني فيقول: "فكيف تعلن أنّ ليلة القدر ثلاثٌ برغم أنك تقول بحساب شهر وأيام البشر؟ فتقول: إنّ ليلة القدر في ليلة تسعٍ وعشرين من رمضان لعام 1433 وكذلك تقول وفي ليلة ثمانٍ وعشرين من رمضان لنفس شهر رمضان 1433 وكذلك تقول وفي سبعٍ وعشرين من رمضان في ذات الشهر نفسه 1433 ! فكيف تجعلها ثلاث ليالٍ؟ بل الأعجب من ذلك خَطَؤك في الحساب، فكيف جعلت ليلة تسعٍ وعشرين قبل ثمانٍ وعشرين، وجعلت ليلة ثمانٍ وعشرين من رمضان قبل ليلة سبعٍ وعشرين، وهذا مخالف للعقل والمنطق كون حسابك مخالف لناموس العدد في الحساب، فكيف تجعل ليلة تسعٍ وعشرين قبل ليلة ثمانٍ وعشرين، وكيف تجعل ليلة ثمانٍ وعشرين قبل ليلة سبعٍ وعشرين!".

    ومن ثم يأتي الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني وأقيم الحجّة على العالم الذي وقع في الفخ فأقول: أشهد لله أني لم أنطق إلا بالحقّ ولم أُفْتٍ إلا بالحقّ، وإنّ ليلة القدر في ليلة القدر في ليلة القدر لشهر رمضان لعامكم هذا 1433 للهجرة سوف تكون في تاريخ ليلة الخميس تسعٍ وعشرين من رمضان وفي تاريخ ليلة الخميس ثمانٍ وعشرين من رمضان وفي تاريخ ليلة الخميس سبعٍ وعشرين من رمضان، وكفى بالله شهيداً. ومن ثم أقيم عليه الحجّة بالحقّ برغم أنه لا يوجد عنده حتى نسبة %1 أني أستطيع أن أقيم عليه الحجّة، ولكن من بعد التفصيل وتالله ليفقهنّ البيان أقلُّ الناس فهماً وغباءً في العالمين فما بالكم بأولي الألباب كونه سوف يرضخ العقل والمنطق للبيان الحقّ، ولسوف نترك البيان التفصيلي إلى ليلةٍ أخرى بإذن الله من باب ترك الفرصة للتفكّر والتدبر.

    وأحذّر من أحطناه بالسرِّ من الأنصار في دولة إسلاميّة وليست عربيّة أن يخبر أحداً من البشر.

    وسلامٌ على المرسلين والحمد لله رب العالمين..
    أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
    ــــــــــــــــــــــ

    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..
    مَا قِيمَةُ الحَسَنَاتِ حِينَ ألُمُّهــــا
    إن كان حُبُّكَ يا إلهي سَبَـــــانِي
    مَا قِيمَةُ الجَنّہ ومَا مِقْدارهَــــــا
    إن كُنتُ مِن شَوقِي إليگ أُعَـانِي
    ياحَسْرةً بــــاتَتْ تُؤَرِّقُ مَضجَعِي
    لااا، لَن تزُولَ بِغَيرِ ما رِضــــوَانِ
    آهٍ مِنَ الآهَـــــــاتِ حِينَ تَـزُورُنِي
    ويَذُوبُ قَلبِي في هَوى الرَّحمَـانِ
    تَشتَــاقُ رُوحِي للنَّعِيـــمِ الأعظَمِ
    فَتَـــزُورُنِي العَبرَاتُ كالطُّوفــــانِ
    گيفَ السَّبِيلُ إلى نَعِيــــمِگ دُلَّـني
    يَا مَن بِهِ القلبُ اكتَفَى فَكَفَــــانِـي

المواضيع المتشابهه
  1. فيديو بيان (إعلان موعد ليلة القدر...)
    بواسطة فضيلة في المنتدى المادة الإعلامية والنشر لكل ما له علاقة بدعوة الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 25-03-2021, 05:22 PM
  2. إعلان موعد ليلة القدر خيرٌ من ألف شهر لمن شاء منكم أن يتقدّم أو يتأخّر ..
    بواسطة الإمام ناصر محمد اليماني في المنتدى ۞ موسوعة بيانات الإمام المهدي المنتظر ۞
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-03-2021, 04:12 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •