الموضوع: Depuis 2005 Al Mahdi Al Muntadhar Nasser Mohamed Al Yamani a reçu l'ordre d'Allah d'avertir les gens de l'approche de l'apparition du soleil de son coucher

النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. افتراضي L'approche de l'apparition du soleil de son coucher

    Depuis 2005 Al Mahdi Al Muntadhar Nasser Mohamed Al Yamani a reçu l'ordre d'Allah d'avertir les gens de l'approche de l'apparition du soleil de son coucher à cause de l'approche de la planète de feu "saqar", "sejjil", "Annajm athaqeb" (coran) appelée aussi Nibiru ou planète X par la Nasa. Cette planète se voit de plus en plus dans différents pays du monde sous forme d'un deuxième soleil. Et si vous constatez, les vidéos qu'on trouve d'elle sont surtout faites par des particuliers amateurs et chercheurs de vérité. Les médias, la Nasa et les gouvernements occidentaux préfèrent taire ce secret qui dérange parce qu'ils connaissent bien l'impact d'un tel rapprochement de la terre. Vous constatez d'ailleurs l'accroissement du nombres de séismes de tsunamis et de volcans depuis quelques années.
    Tout cela est à cause du champs magnétique de Nibiru qui continue à perturber la stabilité de la terre. Jusqu'au jour où elle inversera la rotation de la terre et causera bi idhni Alleh l'ouverture du barrage qui nous sépare de Ya'jouj et ma'jouj (Gog et Magog) et la sortie du faux Jésus (Al Massih Addajjal).
    Al Mahdi al Muntadhar n'est pas un mythe comme le pense certains et le retour de Jésus est plus proche qu'on ne le pense. Il Y a bien des vérités cachées par les gouvernements et il se trouve qu'Internet nous permet d'encourager nos semblabes, quelque soit leurs origines et leurs confessions à effectuer des recherches afin de connaître la vérité en ayant confiance qu'Allah, Dieu qui nous a donné une raison et nous a permis d'apprendre certaines informations importantes ne nous laissera jamais tomber. Alors mes chers frères et sœurs n'hésitez jamais à chercher la vérité et à poser des questions afin de retrouver la voie qui mène au Yaqin (conviction) et qui rompt totalement avec les ténèbres de l'ignorance. Bonne recherche à toutes et à tous, Bien à vous

  2. افتراضي

    Que dieu te benisse

  3. افتراضي

    Baraka Allahou fik mon frère qu'Allah abénisse tous les anssars et tous les croyants inchaAllah

  4. افتراضي

    Salam alykoum,

    sur la partie "anglais", on peut lire que le lever du soleil à l'ouest ne ferme PAS la porte au repentir... pouvez-vous vérifier cette information et nous dire ce qu'il en est vraiment ?

  5. افتراضي

    we aleykom assalem we rahmatou Allah, Baraka Allah fik mon cher frère de nous avoir signalé cette erreur. Effectivement, la porte du repentir ne sera pas fermée avec l'apparition du soleil de son coucher. Al Imam Nasser Mohamed explique qu'il ne faut jamais désespérer de la miséricorde d'Allah . Je vais essayer de traduire le beyen où l'Imam parle de cet évènement et de ce sujet en détails.
    Voici une partie du texte original en attendant la traduction:

    ويا عجبي من قوم يعلمون أن طلوع الشمس من مغربها بسبب وقوع العذاب ثم يفتون الناس أن يستيئسوا من رحمة ربهم ومن ثم يأتوا بقول الله تعالى:
    (هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلِ انتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ) صدق الله العظيم

    ثم يقول أحد علماء المسلمين يا ناصر محمد اليماني أليس تلك فتوى من رب العالمين حين وقوع العذاب ليلة طلوع الشمس من مغربها أنه لا ينفع ايمان الكافر حينها ولا ينفع أيمان المسلم من قبل إذا لم يكسب في ايمانه خيراً تصديقاً لقول الله تعالى:
    (يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا) صدق الله العظيم

    ومن ثم يرد عليه الإمام المهدي ناصر محمد اليماني وأقول اللهم نعم, فلا أعلم أنه ينفع الإيمان للكافرين حين وقوع العذاب ولا اعلم أنه ينفع ايمان المسلم من قبل بربه ثم لا يتبع الحق من ربه وهل نفع ايمان أهل القرى من قبل في جميع بعث الأنبياء والمرسلين لم يكُ ينفعهم الإيمان حين وقوع العذاب كون تلك سنة الله في الكتاب تصديقاً لقول الله تعالى:
    (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِى الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَأَشَدَّ قُوَّةً وَآثَارًا فِى الْأَرْضِ فَمَا أَغْنَى عَنْهُم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ (83) فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَرِحُوا بِمَا عِندَهُم مِّنَ الْعِلْمِ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُون (84) فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ (85) فَلَمْ يَكُ يَنفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِى قَدْ خَلَتْ فِى عِبَادِهِ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ) صدق الله العظيم

    ومن ثم يتبين لكم البيان الحق لقول الله تعالى:
    (يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا) صدق الله العظيم

    أن تلك سنة الله في الكتاب في الكافرين الأولين والآخرين لم يكُ ينفعهم الإيمان حين و قوع العذاب كون تلك سنة الله في الكتاب ولكنه سوف ينفعهم الدعاء والإيمان معاً تصديقاً لقول الله تعالى:
    ((حم (1) وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ (2) إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) أَمْراً مِّنْ عِندِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ (5) رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (6) رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِن كُنتُم مُّوقِنِينَ (7) لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ (8) بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ يَلْعَبُونَ (9) فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاء بِدُخَانٍ مُّبِينٍ (10) يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ (11) رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ (12) أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى وَقَدْ جَاءهُمْ رَسُولٌ مُّبِينٌ (13) ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَّجْنُونٌ (14) إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ عَائِدُونَ (15) يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنتَقِمُونَ)) صدق الله العظيم

    بل حتى الذين تقوم عليهم الساعة وهي الساعة لو يرافق ايمانهم بربهم التضرع والدعاء لأجاب الله دعاءهم وكشف الساعة عنهم إلى حين تصديقاً لقول الله تعالى:
    ((((قُلْ أَرَأَيْتَكُم إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ اللَّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ *بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاء وَتَنسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ)))) صدق الله العظيم

    ولكن الحسرة والندامة وحدها من غير الاستغفار والتضرع والدعاء لن ينفع الذين تقوم عليهم الساعة تصديقاً لقول الله تعالى:
    (قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَاء اللَّهِ حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُواْ يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ) صدق الله العظيم

    والسؤال الذي يطرح نفسه هو لماذا لا تزال أوزارهم على ظهورهم والجواب هو عدم التضرع و الإستغفار بسبب يأسهم من رحمة الله أرحم الراحمين أفلا يعلمون أن الله على كل شئ قدير ألا والله أن اليأس من رحمة الله كفراً عظيم الإثم في الكتاب وقال الله تعالى:
    {وَلَا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ}‏
    وقال الله تعالى:
    {‏وَمَن يَقْنَطُ مِن رَّحْمَةِ رَبِّهِ إِلاَّ الضَّآلُّونَ‏}‏ صدق الله العظيم

    اللهم قد بلغت اللهم فاشهد وهل حرم الله عليكم الإيمان بالحق من ربكم فتنظرونه حتى ترون الشمس تطلع من مغربها وإنما ذلك ليلة الظهور الشامل على كافة البشر يظهر الله خليفته المهدي المنتظر لإن أعرضوا عن إتباع الذكر والإحتكام إليه والكفر بما يخالف لمحكمه في كافة الكتب من قبله, اللهم قد بلغت اللهم فاشهد وسلام على المرسلين والحمد ُلله رب العالمين.


    أخو البشر في الدم من حواء وآدم المهدي المنتظر خليفة الله وعبده الإمام ناصر محمد اليماني

    المراجع
    [1]
    موقع البشرى الإسلامية المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني (الويب)
    www.mahdialumma.com

  6. افتراضي

    Assalamou âleykom we rahmatou Allah,

    Plus de détails à propos du repentir au moment de la venue du Châtiment de Dieu:
    . dans un beyen plus récent de l'Imam



    "حسبي الله عليك يا أحمد عمرو، ومتى قلنا ذلك؟ بل قلنا عكس ذلك تماماً فقلنا أنها لن تنفعهم توبتهم واعترافهم بظلمهم لأنفسهم فلن ينفعهم ذلك لا في الدنيا ولا في الآخرة حين وقوع العذاب وتلك سنة من سنن الله في الكتاب. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {وَيُرِيكُمْ آَيَاتِهِ فَأَيَّ آَيَاتِ اللَّهِ تُنْكِرُونَ (81) أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَأَشَدَّ قُوَّةً وَآَثَارًا فِي الْأَرْضِ فَمَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (82) فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَرِحُوا بِمَا عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (83) فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آَمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ (84) فَلَمْ يَكُ يَنْفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ (85)}
    صدق الله العظيم [غافر]

    ولكن فتوى المهدي المنتظَر ناصر محمد اليماني في كافة بياناتي أقول فيها:
    يامعشر البشر الأحياء منهم والأموات أجمعين، اعلموا حين يأتيكم العذاب أو الساعة بأنه تمّ إغلاق باب التوبة والعمل، ولكني الإمام المهدي ناصر محمد اليماني أشهد الله وكفى بالله شهيداً أنِّني أُفتي بالحقّ أنّ باب الدعاء بالتضرع إلى الله وسؤال رحمته فلن يقفل الله باب الدعاء لا حين وقوع العذاب ولا حين مجيء الساعة، فلن يغلق الله باب الدعاء لا قبل الموت ولا بعد الموت لا في الدنيا ولا في الآخرة.
    ولذلك تجدون الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يستوصي حيُّكم أن يُبلِّغ ميتَكم أن لا تيأسوا من رحمة الله وأنّ باب الدعاء لم يغلقه الله لا في الدنيا ولا في الآخرة وجعل باب الدعاء والتضرع إلى الرب مفتوحاً لا يغلقه الله أبداً لا في الدنيا ولا في الآخرة، فلا يزال باب الدعاء مفتوحاً بشكلٍ مستمرٍ، فدائماً مفتوحٌ باب الدعاء بالتضرع إلى الربّ ما دام الله حياً دائماً، والله حيٌّ دائمٌ لا يموت سبحانه وتعالى عمّا يشركون علواً كبيراً.

    ومن ثم نأتي لاستنباط البرهان الملجم من محكم القرآن العظيم بأنّ باب التضرع بالدعاء لسؤال رحمة الرب مفتوحٌ حين وقوع العذاب ومفتوحٌ حين وقوع الساعة ومفتوحٌ من بعد الموت في الحياة البرزخية ومفتوحٌ يوم يقوم الناس لربّ العالمين فيستطيع العبيد أن يغيّروا القدر المقدور في الكتاب المسطور بالتضرع إلى ربهم بسؤال رحمته سواء حين وقوع العذاب أو حين وقوع الساعة.
    تصديقاً لقول الله تعالى:
    { قُلْ أَرَأَيْتُكُم إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ اللّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (40) بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاء وَتَنسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ (41) }
    صدق الله العظيم [الأنعام]

    ولكن مشكلة الكافرين أنّهم حين يرون العذاب يقولون يا ويلنا إنّا كنا ظالمين، ولن تجدوهم يجأرون إلى ربّهم بسؤاله رحمته أن يكشف عنهم عذابه، فانظروا إلى قولهم فتجدونهم حين يرون العذاب يعلنون اعترافهم بظلمهم لأنفسهم ويعلنون الإيمان بالله وحده ويكفرون بما كانوا به مشركين، فلم يكُ ينفعهم ذلك. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {وَيُرِيكُمْ آَيَاتِهِ فَأَيَّ آَيَاتِ اللَّهِ تُنْكِرُونَ (81) أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَأَشَدَّ قُوَّةً وَآَثَارًا فِي الْأَرْضِ فَمَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (82) فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَرِحُوا بِمَا عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (83) فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آَمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ (84) فَلَمْ يَكُ يَنْفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ (85)}
    صدق الله العظيم [غافر]

    فانظروا لقول الله تعالى: {فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آَمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ (84) فَلَمْ يَكُ يَنْفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ (85)} صدق الله العظيم، ألا وإنه لا ينفعُهم الإيمان والإقرار بظلمهم لأنفسهم ما لم يدعوا ربّهم فيتضرعوا إليه أن يكشف عنهم عذابه برحمته وهم موقنون أنّ ليس لهم إلا أن يرحمهم الله برحمته، ووعده الحقّ وهو أرحم الراحمين. تصديقاً لقول الله تعالى:
    { وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ }
    [غافر: 60]

    وقال الله تعالى:
    { أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ }
    [النمل:62]

    فقد وعد الله عباده بالإجابة إذا توّفر شرط اليقين أنّ ليس لهم إلا رحمة ربّهم أن يكشف عنهم عذابه وليست رحمة أنبيائِه وأوليائِه أو المهدي المنتظر، فلن يُغنوا عنكم من الله شيئاً فصدقون، أفلا تتقون وتعقلون بيان الإمام المهدي للقرآن العظيم؟ فهل تتعامى عنه يا أحمد عمرو؟ أم أن البيان الحقّ عليك عمًى؟ فاتقِ الله وأعرض عن الصدِّ عن الدعوة إلى رحمة الله الذي وسع كل شيءٍ رحمةً وعلماً، فلا تنسَ أنَّ الله وعد عباده بالإجابة إن دَعَوا ربّهم في كل زمانٍ ومكانٍ حتى حين قيام الساعة عليهم، فإذا تضرعوا إلى ربّهم مخلصين له الدين يسألونه رحمته أن يكشف عنهم عذابه فتجد الله وعدهم بالإجابة في محكم كتابه. تصديقاً لقول الله تعالى:
    { قُلْ أَرَأَيْتُكُم إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ اللّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (40) بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاء وَتَنسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ (41) }
    صدق الله العظيم [الأنعام]
    https://mahdialumma.net./showthrea...ht=#post110397

المواضيع المتشابهه
  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-05-2020, 12:05 AM
  2. Témoignage de ma quête de vérité avec mon cher imam al mahdi Nasser Mohamed yamani
    بواسطة Kalyes bermouss في المنتدى Français
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 03-02-2017, 09:12 PM
  3. Statement by the Imam Mahdi Nasser Mohammad Al Yamani 24/apr/2005
    بواسطة محمود في المنتدى English
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-12-2013, 11:43 PM
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-09-2012, 01:41 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •