El-Imam Al-Mahdi Nasser Mohammed El-Yamani
12 - 03 - 1432 D.H.
16 - 02 - 2011 D.C

Hora: 12:54
(Según el calendario oficial de la Meca)
___________

Resumen del llamado del Imam al Mahdi Nasser Muhammad Al-Yamani a los musulmanes, cristianos, judíos y a todos los pueblos.

En el nombre de Dios, el más clemente, el más misericordioso
{قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّـهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجَاهِلُونَ ﴿٦٤﴾ وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴿٦٥﴾}
[الزمر].
Verdad son las palabras del Señor.
Sagrado Corán
Capítulo: 39, versículos: 64-65.
****


Y Dios Todopoderoso dijo:
{وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا ﴿٢٨﴾}
[الكهف].
Verdad son las palabras del Señor.
Sagrado Corán
Capítulo: 18, versículo: 28.
****


Y Dios Todopoderoso dijo:
{مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّـهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِّي مِن دُونِ اللَّـهِ وَلَـٰكِن كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ ﴿٧٩﴾}
صدق الله العظيم
[آل عمران].
Verdad son las palabras del Señor.
Sagrado Corán
Capítulo: 3, versículo: 79.
****

Y la pregunta que surge por sí misma es:
Entonces, ¿Cómo puede estar en un claro extravio el Imam Nasser Muhammad Al-Yamani, que llama a musulmanes, cristianos, judíos y a toda la gente del mundo, a una palabra común entre ellos y yo, no adorar a nadie más que a Dios ni tampoco amar a ningún siervo más que a Dios?
Y si amáis a Dios, entonces venid para competir con todos los siervos que compiten hacia Dios el Señor adorado para ver cuál de ellos es el más amado y el más cercano a Dios el Señor de los mundos, y no asociamos nada junto con Dios; más bien, seguimos la guía de aquellos que no asocian nada con Dios, como Dios ya nos enseñó acerca de su manera de guiarse hacia su Señor:
{يَبْتَغُونَ إِلَىٰ رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ ۚ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا}
صدق الله العظيم
[الإسراء:57].
Verdad son las palabras del Señor.
Sagrado Corán
Capítulo: 17, versículo: 57.
****

Y ese es el mandato de la guía de Dios para Sus siervos en el decreto de su Libro en las siguientes palabras del Todopoderoso:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّـهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴿٣٥﴾}
صدق الله العظيم
[المائدة].
Verdad son las palabras del Señor.
Sagrado Corán
Capítulo: 05, versículo: 35.
****

¿Acaso veis que Nasser Muhammad Al-Yamani y sus seguidores se han desviado con este llamado del camino recto de Dios?
¡De ser así entonces guíenos tanto a mí como a mis seguidores hacia el camino de un Dios que es mejor que el Señor de los mundos si sois veraces!

Que la paz esté sobre los enviados mensajeros de Dios.
Alabado sea Dios , el Señor de los mundos.

El Califa de Dios y su Siervo.

El Imám Al Mahdi Naser Muhammad Al-Yamani
________________

اقتباس المشاركة 36876 من موضوع سلسلة حوارات الإمام في منتديات أشراف أونلاين..

- 41 -
الإمام ناصر محمد اليماني
12 - 03 - 1432 هـ
16 - 02 - 2011 مـ
12:54 صباحاً

[ لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان ]
https://mahdialumma.net./showthread.php?p=11860
ــــــــــــــــــــــ


خلاصة دعوة الإمام المهدي ناصر محمد اليماني إلى المسلمين والنصارى واليهود والناس أجمعين ..

بسم الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّـهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجَاهِلُونَ ﴿٦٤﴾ وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴿٦٥﴾} [الزمر].

وقال الله تعالى:
{وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا ﴿٢٨} [الكهف].

وقال الله تعالى:
{مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّـهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِّي مِن دُونِ اللَّـهِ وَلَـٰكِن كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ ﴿٧٩} صدق الله العظيم [آل عمران].

والسؤال الذي يطرح نفسه فكيف يكون الإمام ناصر محمد اليماني على ضلالٍ مبينٍ الذي يدعو المسلمين والنصارى واليهود والناس أجمعين إلى كلمةٍ سواءٍ بيني وبينهم أن لا نعبد إلا الله ولا نحبّ عبداً أكثر من الله؟ فإن كنتم تحبّون الله فتعالوا لنتنافس جميعاً مع العبيد المتنافسين إلى الربّ المعبود أيّهم أحبّ وأقرب إلى الربّ لا نشرك بالله شيئاً؛ بل نتبع هدى الذين لا يشركون بالله شيئاً كما علمنا الله بطريقة هداهم إلى ربهم:
{يَبْتَغُونَ إِلَىٰ رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ ۚ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا} صدق الله العظيم [الإسراء:57].

وذلك هو أمر الهدى من الله إلى عباده في محكم كتابه في قوله تعالى:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّـهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴿٣٥} صدق الله العظيم [المائدة].

فهل ترون أن ناصر محمد اليماني وأنصاره قد ضلّوا بهذه الدعوة عن الصراط المستقيم؟ إذاً فاهدوني وأنصاري إلى صراط إلهٍ هو خيرٌ من ربّ العالمين إن كنتم صادقين!

وسلامٌ على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين ..
خليفة الله وعبده الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني .
_____________

اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..