سؤال مجرد سؤال، لماذا تتحسسون من اي سؤال، انا سألت كثيرا في الماضي ومباشرة مع إمامي الحبيب. وكان يجيبني حين يريد ولا يجيبني حين يريد وأطيعه وألتزم بفهم عدم رده ان له حكمة ما كما ابلغني ومُسلِّم تسليما كاملاً.
أرجو عدم التحسس من أسئلتي، وإذا كنت لحوحاً فتجاهلني أخي الكريم، إنما أسئلتي من باب الإستفسار لا أكثر.