الموضوع: فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ

النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. افتراضي فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ

    ما المقصود يا أحباب الرحمن بأمر من عنده في هذه الآية قال تعالى الله تعالى: {فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ ۚ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا أَسَرُّوا فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ ‎﴿٥٢﴾‏صدق الله العظيم .

  2. افتراضي

    فتذكّروا قول الله تعالى: {أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ (29)} صدق الله العظيم، أي أن يُخرج أسرارهم التي أسرّوا النجوى فيها بينهم وبين ترامب. وأعلم أنّ ذلك تقيةً منكم من شرّ ترامب حسب ما جاء في الخبر في محكم الذكر: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ ۚ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا أَسَرُّوا فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ (52) وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَٰؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ ۙ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ ۚ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ (53) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (54)} صدق الله العظيم [المائدة].




    فلا تخافوا من الشيطان ترامب واتقوا الله شديد العقاب، أبِعتم دينكم بدنياكم وتريدون أن لا تدور دائرة ترامب عليكم؟ بل سوف يدور عليكم وعلى ترامب عذابُ كوكب العذاب سقر القنّاصةُ بدقةٍ متناهيةٍ؛ ذلكم كوكب سقر ترمي بشررٍ فتصيب الكفار والمعرضين عن الذِّكر في الدنيا من قبل الآخرة في عصر بعث المهديّ المنتظَر ولا تؤذي من أنصار المهديّ المنتظَر حتى لو كان واقفاً بجانب أحد المعرضين عن ذكر الله القرآن العظيم؛
    انتهى الاقتباس ..


    رابط البيان ..

    https://mahdialumma.net./showthread.php?t=31996&

  3. افتراضي

    بارك الله بكم جميعا يا أحباب الرحمن الذي فهمته من البيانات المقصود بالأمر أمر الله عز وجل بمصرع نصف البشر بفيرس الموت الكيد المتين قبل الفتح الأكبر بكوكب العذاب سقر هذا الاقتباس يوضح ذلك


    الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ
    02 - شعبان - 1443 هـ
    05 - 03 - 2022 مـ
    07:56 صباحًا

    اقتباس المشاركة :
    فهذا أمرّ مِن رب العالَمين أن أُعلن للعالَمين مَصرع خمسمائة مليون مِن كل مليار مِن البالغين بأمرٍ مِن عند الله قبل وصول كوكب سقر تصديقًا لقول الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلًا مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ۖ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۘ يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا ۚ وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ ‎﴿٢٦﴾‏ الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ‎﴿٢٧﴾}‏ صدق الله العظيم [البقرة]، وفي ذلك تكمُن آية العذاب بحرب أصغر جنود الله لإظهار خليفة الله الأمَمِيّ العالميّ الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
    انتهى الاقتباس
    الرابط: https://mahdialumma.net./showthread.php?p=372484

المواضيع المتشابهه
  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 30-08-2018, 09:08 PM
  2. قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَىٰ أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ....
    بواسطة أبو عائشة في المنتدى تحذير النذير بالبيان الحق للذكر إلى كافة البشر أنهم دخلوا في عصر أشراط الساعة الكبرى
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 22-03-2016, 07:20 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •