الموضوع: حكم كافل اليتيم

النتائج 1 إلى 10 من 16
  1. افتراضي حكم كافل اليتيم

    السلام عليكم ورحمه الله وعظيم نعيم رضوانة
    تحية طيبة وبعد
    أمامنا الكريم حفظك الله تعالى ودام عزك للإسلام والمسلمين
    عندي سؤال عن كفالة اليتيم حبيت توضيحة أكثر علما بأني واحد منهم
    ولا اعلم كيف افصل بين اولادي واولاد اخي
    حيث أن امهم هي زوجتي من بعداستشهاد اخي وإني اكفلهم كفالة صادقة لطلب مرضات الله ولا اعلم ان كان هناك ظلم مني الا ماكان بجهالة مني اوتهاون وعفوية وعدم المعرفة الحقيقية بالحق

    حيث أن ميراث أبيهم نفس ميراثي وكلة تحت إدارتي ومسؤليتي
    ويضاف إلى ميراثهم راتب من الجيش للأيتام
    وعدد الأيتام اثنين ذكر وأنثى
    وعدد اولادي من امهم ثلاثة، ثنتين أنثى وذكر واحد
    وناتج المحصول من الثمار لا يبلغ الا من ٢٠٠٠اثنين مليون ريال يمني إلى ٣٥٠٠ ثلاثة مليون ونص فقط على مدار العام كامل

    علما أن نيتي أن ما اكتسبتة هو ملك للأيتام ولاولادي
    هذة مسألتي وعقيدتي في هذا ولا اعلم إن كنت على صواب أو من المخطئين في قياسات الامور بهذا الشكل والفكر

    أرجوا أن تهدونا إلى خير الامور ،،جعلكم الله نور هذة الأمة ومنهاجها القويم
    وعجل الله بظهوركم

  2. افتراضي

    اقتباس المشاركة : محمد مطهر ناجي
    السلام عليكم ورحمه الله وعظيم نعيم رضوانة
    تحية طيبة وبعد
    أمامنا الكريم حفظك الله تعالى ودام عزك للإسلام والمسلمين
    عندي سؤال عن كفالة اليتيم حبيت توضيحة أكثر علما بأني واحد منهم
    ولا اعلم كيف افصل بين اولادي واولاد اخي
    حيث أن امهم هي زوجتي من بعداستشهاد اخي وإني اكفلهم كفالة صادقة لطلب مرضات... تم اختصار الاقتباس
    رابط الاقتباس :
    https://mahdialumma.net../showthread.php?p=462829
    انتهى الاقتباس من محمد مطهر ناجي
    بارك الله بك أخي الانصاري المكرم على كفالة الأيتام سوف اضع لك اقتباسات حول ما سألت باءذن الله ⬇️⬇️
    ✅ مما تعلمته من امامي الغالي أول نقطة لا تفصل الأيتام عن والدتهم ⬇️⬇️⬇️
    الإمام ناصر محمد اليماني
    14 - 08 - 1431 هـ
    26 - 07 - 2010 مـ
    12:07 صباحاً
    اقتباس المشاركة :
    ويا فضيلة الشيخ أحمد عيسى حفظكم الله، فسوف أفتيكم بالبيان الحقّ في هذه الآيات حقيقٌ لا أقول على الله إلا الحقّ ومن خلالها أعلن التحريم على كافة المُسلمين أن يفرِّقوا بين اليتامى وأمّهم، ومَنْ فرّق بين يتيمٍ وأمّه لم يبلغ رُشده فقد تعدى حدود الله وظلم نفسه ظُلماً عظيماً وسوف يدعو ثبوراً ويصلى سعيراً؛ بل ذلك من أعظم الجرائم في الكتاب أن تفرّقوا بين الأمّ وأولادها اليتامى الذي مات أبوهم ولم تبقَ إلا أمّهم ومن ثمّ تفرّقون بينهم وأمّهم فيتزوجها أحدكم فتجعلوهم كذلك يتامى من الأمّ إن ذلك كان عند الله إثماً عظيماً.

    ولذلك نهاكم الله أن تفرقوا بين اليتامى وأمّهم؛ بل أمركم الله أنّ من أراد أن يتزوج أمّ اليتامى أن يأخذ معها أولادها
    انتهى الاقتباس
    الرابط: https://mahdialumma.net./showthread.php?p=5968




    ======== اقتباس =========

    اقتباس المشاركة 5968 من موضوع بيــانٌ هــامٌ وبُشرى للمؤمنين: الزواج والطلاق وما يتعلق بهما من أحكام..

    - 5 -
    الإمام ناصر محمد اليماني

    14 - 08 - 1431 هـ
    26 - 07 - 2010 مـ
    12:07 صباحاً

    [ لمتابعة رابط المشاركة الأصليّة للبيان ]
    https://mahdialumma.net./showthread.php?p=5955
    _______________________


    مهلاً مهلاً قفْ عند حدّك يا أحمد عيسى ..

    بسم الله الرحمن الرحيم، وسلامٌ على المُرسلين، والحمدُ لله ربّ العالمين ..
    ويا فضيلة الشيخ المُحترم لا تقُل على الله ما لم تعلم! فإن قولك على الله ما لم تعلم هو من أمر الشيطان وليس من أمر الرحمن وإلى البيان الحقّ لقول الله تعالى:
    {وَآتُواْ الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَتَبَدَّلُواْ الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوباً كَبِيراً (2) وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ (3) وَآتُواْ النَّسَاء صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَّرِيئاً(4)}صدق الله العظيم [النساء].

    ويا فضيلة الشيخ أحمد عيسى حفظكم الله، فسوف أفتيكم بالبيان الحقّ في هذه الآيات حقيقٌ لا أقول على الله إلا الحقّ ومن خلالها أعلن التحريم على كافة المُسلمين أن يفرِّقوا بين اليتامى وأمّهم، ومَنْ فرّق بين يتيمٍ وأمّه لم يبلغ رُشده فقد تعدى حدود الله وظلم نفسه ظُلماً عظيماً وسوف يدعو ثبوراً ويصلى سعيراً؛ بل ذلك من أعظم الجرائم في الكتاب أن تفرّقوا بين الأمّ وأولادها اليتامى الذي مات أبوهم ولم تبقَ إلا أمّهم ومن ثمّ تفرّقون بينهم وأمّهم فيتزوجها أحدكم فتجعلوهم كذلك يتامى من الأمّ إن ذلك كان عند الله إثماً عظيماً.

    ولذلك نهاكم الله أن تفرقوا بين اليتامى وأمّهم؛ بل أمركم الله أنّ من أراد أن يتزوج أمّ اليتامى أن يأخذ معها أولادها ويأخذ أموالهم جميعاً بعد أن يُؤخذ منه ميثاقاً عظيماً أن يقسط في اليتامى، وأمره أن لا يخلط مال اليتامى بأمواله بل يجعل أموالهم على جنبٍ ويأخذ منها ما يخصّ نفقتهم بالمعروف لتربيتهم وتعليمهم، ولكن إذا خشي أن لا يعدل في اليتامى فليتركها مع أولادها ولا ينبغي له أن يتزوجها ويذر أولادها عند أهلهم خشية أن لا يعدل فيهم، إذاً فقد فرَّق بينهم وبين أمّهم فجعلهم كذلك يتامى من الأمّ وارتكب خطأً كبيراً، ويعلمُ مدى جريمة ذلك الصبيان الذين فرّقتم بينهم وبين أمّهاتهم، ولذلك تجدون في محكم كتاب الله أنه ينهاكم أن تفرّقوا بين اليتامى وأمّهم وتجدون ذلك في قول الله تعالى:
    {وَآتُواْ الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَتَبَدَّلُواْ الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوباً كَبِيراً (2) وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ (3) وَآتُواْ النَّسَاء صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَّرِيئاً(4)}صدق الله العظيم [النساء].

    فأمّا البيان الحقّ لقول الله تعالى:
    {وَآتُواْ الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَتَبَدَّلُواْ الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوباً كَبِيراً} صدق الله العظيم [النساء:2].

    فذلك أمرٌ إلى من سوف يتزوّج أمّ اليتامى فيأخذها مع أولادها وإرثهم معهم حتى يبلغوا أشدَّهم فيؤتيهم حقّهم فيشهد عليهم، ومن كان غنياً فليستعفف عن مالهم ومن كان فقيراً فليأكل بالمعروف فينفق منه ما يخصّ تربيتهم وتعليمهم، وأما إذا خشي أن لا يعدل في اليتامى فلا ينبغي له أن يفرّق بينهم وبين أمّهم بل النساء كثيرات وأحلَّ الله للمُسلمين أن يتزوجوا منهن مثنى وثلاث ورباع، وذلك هو البيان لقول الله تعالى:
    {وَآتُواْ الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَتَبَدَّلُواْ الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوباً كَبِيراً (2) وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ (3) وَآتُواْ النَّسَاء صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَّرِيئاً(4)}صدق الله العظيم [النساء].

    أم إنكم لا تعلمون البيان الحقّ لقول الله تعالى:
    {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء}صدق الله العظيم [النساء:3].

    ويقصد الله إنه لم يسمح لكم أن تفرّقوا بينها وبين أولادها فينكحها أحدكم فيأخذها من على عيالها الأيتام فلا يحقّ له على الإطلاق؛ بل يتركها على أولادها إذا خشي أن لا يقسط في اليتامى وهم أولادها؛ بل يصرف النظر عنها فيتركها على أولادها إذا خشي أن لا يعدل في أولادها اليتامى فالنساء كثيرات مما سواها فقد أحلّ الله له أن يتزوج منهن مثنى وثلاث ورباع فذلك هو البيان الحقّ لقول الله تعالى:
    {وَآتُواْ الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَتَبَدَّلُواْ الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوباً كَبِيراً (2) وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ (3) وَآتُواْ النَّسَاء صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَّرِيئاً(4)} صدق الله العظيم [النساء].

    وأما قول الله تعالى:
    {وَابْتَلُواْ الْيَتَامَى حَتَّىَ إِذَا بَلَغُواْ النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْداً فَادْفَعُواْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَأْكُلُوهَا إِسْرَافاً وَبِدَاراً أَن يَكْبَرُواْ وَمَن كَانَ غَنِيّاً فَلْيَسْتَعْفِفْ وَمَن كَانَ فَقِيراً فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ فَإِذَا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهِدُواْ عَلَيْهِمْ وَكَفَى بِاللّهِ حَسِيباً}صدق الله العظيم [النساء:6].

    فإن ذلك يخصّ الذي تولّى تربية اليتامى وتولّى مطعمهم وكسوتهم وتعليمهم سواء الوصي عليهم أو الذي أخذ منه الوصي الميثاق (زوج أمّهم الجديد)، فمن ذا الذي يستطيع أن يفنّد المهديّ المنتظَر في بيان هذه الآية؟

    ويا أمّة الإسلام، فلا نزال ساكتين عن كثير من بيانٍ القرآن العظيم الذي اتخذتموه مهجوراً ونفصّل بعضاً ونترك بعضاً حتى لا يكون عليكم دِين الله غريباً وذلك لأنكم لم تعودوا على الحقّ ولذلك سوف يكون الحقّ عليكم غريباً، ولكن أكثركم يجهلون.

    وسلامٌ على المُرسلين، والحمدُ لله ربّ العالمين..
    أخوكم؛ الإمام ناصر محمد اليماني.
    ــــــــــــــــــــــ

    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..

  3. افتراضي

    ✅ النقطة الثانية أن تعدل في النفقة بينهم وبين اولادك هذا الاقتباس يوضح لك ⬇️⬇️

    الإمام ناصر محمد اليماني
    14 - 08 - 1431 هـ
    26 - 07 - 2010 مـ
    12:07 صباحاً
    اقتباس المشاركة :
    وأمره أن لا يخلط مال اليتامى بأمواله بل يجعل أموالهم على جنبٍ ويأخذ منها ما يخصّ نفقتهم بالمعروف لتربيتهم وتعليمهم، ولكن إذا خشي أن لا يعدل في اليتامى فليتركها مع أولادها ولا ينبغي له أن يتزوجها ويذر أولادها عند أهلهم خشية أن لا يعدل فيهم، إذاً فقد فرَّق بينهم وبين أمّهم فجعلهم كذلك يتامى من الأمّ وارتكب خطأً كبيراً، ويعلمُ مدى جريمة ذلك الصبيان الذين فرّقتم بينهم وبين أمّهاتهم، ولذلك تجدون في محكم كتاب الله أنه ينهاكم أن تفرّقوا بين اليتامى وأمّهم وتجدون ذلك في قول الله تعالى: {وَآتُواْ الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَتَبَدَّلُواْ الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوباً كَبِيراً (2) وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ (3) وَآتُواْ النَّسَاء صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَّرِيئاً(4)}صدق الله العظيم [النساء].
    انتهى الاقتباس
    الرابط: https://mahdialumma.net./showthread.php?p=5968

  4. افتراضي

    ✅ هذا الاقتباس يوضح لك كيف التعامل مع اليتيم في حال إذا كنت فقير أو غني ⬇️⬇️

    الإمام ناصر محمد اليماني
    14 - 08 - 1431 هـ
    26 - 07 - 2010 مـ
    12:07 صباحاً

    اقتباس المشاركة :
    فذلك أمرٌ إلى من سوف يتزوّج أمّ اليتامى فيأخذها مع أولادها وإرثهم معهم حتى يبلغوا أشدَّهم فيؤتيهم حقّهم فيشهد عليهم، ومن كان غنياً فليستعفف عن مالهم ومن كان فقيراً فليأكل بالمعروف فينفق منه ما يخصّ تربيتهم وتعليمهم، وأما إذا خشي أن لا يعدل في اليتامى فلا ينبغي له أن يفرّق بينهم وبين أمّهم بل النساء كثيرات وأحلَّ الله للمُسلمين أن يتزوجوا منهن مثنى وثلاث ورباع، وذلك هو البيان لقول الله تعالى: {وَآتُواْ الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَتَبَدَّلُواْ الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوباً كَبِيراً (2) وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ (3) وَآتُواْ النَّسَاء صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَّرِيئاً(4)}صدق الله العظيم [النساء]
    انتهى الاقتباس
    الرابط: https://mahdialumma.net./showthread.php?p=5968

  5. افتراضي

    ✅ عدم نسب اليتيم لك بل يجب أن ينسب لي والده هذا الاقتباس يوضح لك ⬇️⬇️

    الإمام ناصر محمد اليماني
    16 - رمضان - 1435 هـ
    13 - 07 - 2014 مـ
    12:10 مساءً

    اقتباس المشاركة :
    وإنّما الأدْعياء غير الأبناء وهم الذين يُدْعَون إلى من تَبَنَّوْهم وهم ليسوا بآبائهم، وبرغم أنّ الله ينهاهم أنْ يدعونهم إلى من تبَنَّوْهم ولكنّ المنافقين دائماً كانوا ينادون ابنَ حارثة (زيد بن محمد)، وحتى بعد أنْ تزوّج الرسول بزينب طليقةَ زيدٍ فلم يزجرهم النّبيّ عن ذلك وسكت عنهم، ولكنّ نداؤهم (زيد بن محمد) حتى من بعد أن تزوّج الرسول بزينب فلا يزال المنافقون يقولون (زيد بن محمدٍ) فلقد أغضب الله نداءَهم هذا. تصديقاً لقول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا النّبيّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (1) وَاتَّبِعْ مَا يُوحَىٰ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (2) وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (3) مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ ۚ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ اللَّائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ ۚ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ۚ ذَٰلِكُمْ قَوْلُكُم بِأَفْوَاهِكُمْ ۖ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ (4) ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ ۚ فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ ۚ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَٰكِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (5)} صدق الله العظيم [الأحزاب].
    انتهى الاقتباس
    الرابط: https://mahdialumma.net./showthread.php?p=150984



    ======== اقتباس =========

    اقتباس المشاركة 150984 من موضوع بيان البرهان لبراءة محمدٍ رسول الله -صلّى الله عليه وآله وسلّم- من أنّه كان يهوى امرأة زيد بن الحارثة..

    https://mahdialumma.net./showthread.php?p=150974

    الإمام ناصر محمد اليماني
    16 - رمضان - 1435 هـ
    13 - 07 - 2014 مـ
    12:10 مساءً
    ( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )
    ــــــــــــــــــــ


    لا يجوز نداء الأدعياء إلى الذين تبَنَّوْهم فذلك محرمٌ في كتاب الله لعلكم تنتهون
    ..


    اقتباس المشاركة : أحن إليگ
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. بيان عظيم للإمام المنتظر الحبيب
    سؤال لمن لديه الجواب
    معنى كلمة (( أدعياءكم : هم من تتبنّونهم من أبناء غيركم ..
    السؤال هل يجوز ان يتزوج الأب من طليقة أبنه والذي من صلبه ... وهل يعتبر الابن الذي من صلب الرجل من الادعياء كونه يُدعى لأبيه أرجوا الإفاده
    قال الله العظيم
    (( ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ ۚ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ ۚ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَٰكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا. )) صدق الله العظيم
    انتهى الاقتباس من أحن إليگ

    بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين محمد رسول الله رحمة للعالمين وجميع المؤمنين بربّهم لا يشركون به شيئاً في كل زمانٍ ومكانٍ إلى يوم الدين، أمّا بعد..

    ويا من تحنُّ إلى لقاء الإمام المهديّ حبيبي في الله (أحن إليك)، وسؤال عجيبٌ منك قولك ما يلي:
    اقتباس المشاركة :
    السؤال هل يجوز أن يتزوج الأب من طليقة ابنه والذي من صلبه ... وهل يعتبر الابن الذي من صلب الرجل من الأدعياء كونه يُدعى لأبيه أرجو الإفادة.
    انتهى الاقتباس
    فمن ثمّ يردّ الإمام المهديّ عليك وأقول: ولكنك تعلم حبيبي في الله قولَ الله تعالى: {حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً} صدق الله العظيم [النساء:23].

    وهل تدري يا قرة عيني لماذا قال الله تعالى:
    {وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ}؟ صدق الله العظيم، وحدَّد: {الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ}؟ وذلك لكونهم أبناءٌ وليسوا أدْعياء، وذلك لكونه أحلّ للمتبنِّي أنْ يتزوّج المرأةَ طليقةَ من يُدْعى إليه لكونه ليس ابنه من صلبه، ولذلك أحلّ الله الزواج من طليقات الأدْعياء كما فعل محمدٌ رسول الله -صلّى الله عليه وآله وسلم- كون زيد من الأدعياء وليس ابنه من صلبه، ولذلك لا حرج على النّبيّ إنْ تزوّج بطليقة من كان يُدْعى إليه لكونه ليس ابنه.

    وأمّا إنْ كان الابن من صُلبِهِ فذلك محرَّمٌ على الآباء أن يتزوجوا المرأة طليقة
    {الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ}. وأمّا الأدعياء فهم ليسوا أبناءهم. تصديقاً لقول الله تعالى: {وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ۚ ذَٰلِكُمْ قَوْلُكُم بِأَفْوَاهِكُمْ ۖ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ (4) ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ ۚ فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ} صدق الله العظيم [الأحزاب:4-5].

    وإنّما الأدْعياء غير الأبناء وهم الذين يُدْعَون إلى من تَبَنَّوْهم وهم ليسوا بآبائهم، وبرغم أنّ الله ينهاهم أنْ يدعونهم إلى من تبَنَّوْهم ولكنّ المنافقين دائماً كانوا ينادون ابنَ حارثة (زيد بن محمد)، وحتى بعد أنْ تزوّج الرسول بزينب طليقةَ زيدٍ فلم يزجرهم النّبيّ عن ذلك وسكت عنهم، ولكنّ نداؤهم (زيد بن محمد) حتى من بعد أن تزوّج الرسول بزينب فلا يزال المنافقون يقولون (زيد بن محمدٍ) فلقد أغضب الله نداءَهم هذا. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {يَا أَيُّهَا النّبيّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (1) وَاتَّبِعْ مَا يُوحَىٰ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (2) وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا (3) مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ ۚ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ اللَّائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ ۚ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ۚ ذَٰلِكُمْ قَوْلُكُم بِأَفْوَاهِكُمْ ۖ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ (4) ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ ۚ فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ ۚ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَٰكِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (5)} صدق الله العظيم [الأحزاب].

    ولكن بعض المؤمنين تعوّد لسانه على نداء (زيد بن محمد) غير أنّه يتراجع ويستغفر الله ويقول: "بل يا زيد بن حارثة". ولذلك قال الله تعالى:
    {وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَٰكِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (5)} صدق الله العظيم [الأحزاب]، ومن بعد نزول هذه الآية انتهى النّاس عن نداء (زيد بن محمد) ونادوه لأبيه الحقّ (زيد بن حارثة) تنفيذاً لأمر الله تعالى: {ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ} صدق الله العظيم.

    ولكن للأسف فإنّ بعض المؤمنين اليوم يجد طفلاً في ( صندوق كرتون ) فيربّيه؛ وفي ذلك أجرٌ عظيمٌ، ولكن الخطأ هو أنّه ينسبه إليه، فيدخل ضمن ذريته وتختلط الأنساب، وذلك محرَّمٌ في كتاب الله. ولكنّ كثيراً من المؤمنين لا يعلمون، وآخرون لا يبالون بالأمر من أصحاب النظرة القصيرة لكون قصة الذي يُدعى إليه سوف تؤدي إلى اضمحلال الحقيقة مع القرون شيئاً فشيئاً فتختفي حقيقة التّبني تماماً وتصبح نسباً من ضمن الذريّة، ولا يرضي الله اختلاط الأنساب لحكمةٍ بالغةٍ، ولكنّ أكثر الناس لا يعلمون.

    وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين..
    أخوكم؛ الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
    ________________

    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..

  6. افتراضي

    اقتباس المشاركة :
    وعدد الأيتام اثنين ذكر وأنثى
    وعدد اولادي من امهم ثلاثة، ثنتين أنثى وذكر واحد
    انتهى الاقتباس
    الرابط: https://mahdialumma.net./showthread.php?p=462829


    ✅ هذا الاقتباس فقط للمعرفة احضرته كونك اصلا عمها واليتيمة بالاصل من المحرمات عليك كونك عمها بالدم



    ___۩ اقتــباس ۩___
    من بيانات الإمام المهدي ناصر محمد اليماني:

    فبمجرد ما إن يدخل بها فأخذ شهوته من زوجته فقد أصبحت ابنتها التي من رجلٍ آخر محرّمةً على زوج أمّها.

    ولكن لو أنّ زوج أمّها مرّ على زواجهما سنين عدداً وطلّقها وهو لم يدخل بها فلم يستمتع بشهوةٍ واحدةٍ من أمّها ومن ثم طلّقها فهنا يَحِلُّ له أن يتزوج بابنة من كانت زوجته حتى لو مكثت مع أمّها سنينَ عددا وطلّقها فيحل له أن يتزوج بابنة من كانت زوجته كونه لم يتوفر شرط التحريم وهو الدخول بأمّها وقضاء شهوته منها ولا لمرةٍ واحدةٍ. تصديقاً لقول الله تعالى: {وَرَ‌بَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِ‌كُم مِّن نِّسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُوا دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ} صدق الله العظيم.

    _____ ۩ عنوان البيــــان ۩ _____
    بيان الفتوى في تحريم زواج الأخت من الرضاعة لكونها صارت أخته وأمّها أمّه بدءاً من الرضعة الأولى..

    ___۩ تاريخ اصدار البيان ۩___
    الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني
    16 - 03 - 1434 هـ
    27 - 01 - 2013 مـ
    12:25 صـباحاً

    ____ ۩ رابط مصدر البيان ۩ ____
    https://mahdialumma.net./showthread.php?p=83614

  7. افتراضي

    لا يوجد له داعي أختي المكرمة ولا يخص الموضوع من قريب ولا من بعيد ولا يحتاج حتى تعريف

    اقتباس المشاركة :
    هذا الاقتباس فقط للمعرفة احضرته كونك اصلا عمها واليتيمة بالاصل من المحرمات عليك كونك عمها بالدم
    انتهى الاقتباس
    الرابط: https://mahdialumma.net./showthread.php?p=462840
    *سبحان الله وبحمده ولا حول ولا قوة إلا بالله والله اكبر ولا إله إلا الله وأستغفر الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته*

  8. افتراضي

    اقتباس المشاركة :
    أمركم الله أنّ من أراد أن يتزوج أمّ اليتامى أن يأخذ معها أولادها ويأخذ أموالهم جميعاً بعد أن يُؤخذ منه ميثاقاً عظيماً أن يقسط في اليتامى، وأمره أن لا يخلط مال اليتامى بأمواله بل يجعل أموالهم على جنبٍ ويأخذ منها ما يخصّ نفقتهم بالمعروف لتربيتهم وتعليمهم
    انتهى الاقتباس
    هذا الأقتباس يوضح ما يخص سؤلك أخي
    فلأمر هنا أن لا تخلط أموال اليتامى إلى أموالك فعليك أن تفصل المحصول من أموال اليتامى أولاد أخيك على جنب وتصرف منة فيما يخص تربيتهم وتعليمهم وكسوتهم وما إلى ذلك ولا يصلح أن تخلط بين أموالهم إلى أموالك برغم أنك تراهم مثل أولادك وأنهم أولادك أخوك ولكن قد تزيد أموالهم مثل راتب والدهم فهذا يخصهم وحدهم وعليك أن تفصل أموالهم من المحصول السنوي بعد أخراج الزكاة منه وتصرف عليهم من مالهم وما تبقى فهو ملكهم حتى يبلغوا أشدهم ذلك أزكى وأطهر
    هذا ما فهمتة
    والبيان الفصل للإمام المهدي ناصر محمد اليماني علية السلام

    الرابط: https://mahdialumma.net./showthread.php?p=5968
    *سبحان الله وبحمده ولا حول ولا قوة إلا بالله والله اكبر ولا إله إلا الله وأستغفر الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته*

  9. افتراضي

    اقتباس المشاركة :
    لا يوجد له داعي أختي المكرمة ولا يخص الموضوع من قريب ولا من بعيد ولا يحتاج حتى تعريف
    انتهى الاقتباس
    الرابط: https://mahdialumma.net./showthread.php?p=462846

    بل يوجد له داعي ويخص الموضوع من قريب ومن بعيد ويحتاج تعريف صحيح هو عمها وبالأصل اصلا تنتقل النفقة بعد موت أخيه لي والده وإذا والده متوفي هو يصبح اصلا مسؤول عن اولاد أخيه حتى لو لم يتزوج أمهم أنا وضعت الاقتباسات قصدت تبيان كفالة اليتيم له بشكل خاص والباحثين من يدخل الموقع بشكل عام

    ✅ أخونا الانصاري أصبح يتحمل مسؤوليتين بذات الوقت أبناء أخيه الذين هو بالأصل مطلوب منه أن يعتني بهم إذا توفي والدهم وكفالتهم ثانية أصبحت المسؤولية أكبر كون إذا كان له اخوه سوف يكرنون عليه مثل سيدنا زكريا عندما كفل ستنا مريم عليهم الصلاة والسلام


    ⭕ اخونا محمد ناجي هو بالأصل حكمة مثل ما بين لنا أمامنا عليه السلام من خلال هذا الاقتباس ⬅️ لكن عندما تكفل بهم أصبح حكمة كافل يتيم مثل ما وضعت الاقتباسات السابقة ⬇️⬇️

    هذا الاقتباس يوضح بعد موت الاب تنتقل مسؤولية الاولاد للجد وإذا الجد متوفي تنتقل للعم
    الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ
    22 - محرَّم - 1444 هـ
    20 - 08 - 2022 مـ
    06:14 صباحًا
    اقتباس المشاركة :
    وإنَّ ما أغضَب الله وأغضَبني هو حرمان العلماء ورث النَّسب (الذين هم أولاد الولَد) بسبب موت والدهم الأصغَر قبل وفاة والدهم الأكبَر، ويا سبحان الله! أليس إذا مات والدهم الأصغَر انتقلت المسؤولية على والدهم الأكبَر وإذا مات والدهم الأكبَر انتقلت المسؤولية على الإخوة بشرط أن يُنفِقوا عليهم من جيوبهم إذا كانوا أغنياء وإذا لم يكونوا أغنياء بل فقراء فليأكُلوا بالمعروف ويصرِفوا عليهم بالمعروف وليس إسرافًا فيكملوها بِدارًا قبل أن يكبروا تصديقًا لقول الله تعالى: {وَابْتَلُوا الْيَتَامَىٰ حَتَّىٰ إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ ۖ وَلَا تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَارًا أَن يَكْبَرُوا ۚ وَمَن كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ ۖ وَمَن كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِذَا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ حَسِيبًا ‎﴿٦﴾} صدق الله العظيم [سورة النساء]؟
    انتهى الاقتباس
    الرابط: https://mahdialumma.net./showthread.php?p=395101



    ======== اقتباس =========

    اقتباس المشاركة 395101 من موضوع سَأل سائِلٌ فقال ..

    - 1 -
    الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ
    22 - محرَّم - 1444 هـ
    20 - 08 - 2022 مـ
    06:14 صباحًا
    (بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى)

    [لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان]
    https://mahdialumma.net./showthread.php?p=394478
    ___________



    سَأل سائِلٌ فقال ..


    اقتباس المشاركة :
    سؤال شرعي أريد الجواب عليه من الإمام مباشرةً ليتم العمل به وقد رضي الورثة بالعمل بفتوى الإمام، فأرجو أن تهتم بإيصال السؤال ومن ثم يقتنع الورثة ويتم العمل به.

    السؤال: إمرأة توفت قبل والدها ووالدتها ولها أولاد، أيضًا لها إخوة وأخوات من أمها وأبيها، الآن توفى الأب وبدء أولاده في تقسيم ما خلفه ولم يعطوا لأولاد أختهم المتوفية قبل أبيها مُدعين أن الأب يرث ابنته (السدس إذا توفت قبله)، أُكرر فهل لأولاد المتوفية قبل أبيها ورث من تركة جدهم لأمهم ومع أخوالهم؟
    انتهى الاقتباس
    انتهى.

    وعليكم سلام الله ورحمته وبركاته ونعيم رضوانه، فهُنا الوَصيِّة هي للأحفاد في حالة وفاة الأُم قَبل الأب كونهم ليسوا أولاده؛ بل أولاد رَجل آخر وهم الحَفَدة في الكتاب (أبناء بنته)، وأما أبناء البَنين فهم أبناؤه الذُّكور ويُنسَبون إلى أبيهم وأبي أبيهم.. إلى أبيهم آدم (كابر عَن كابرٍ) فأولئك هم النَّسب في الكتاب (البنون وأبناء البنين)، وأمَّا الحفَدة فهم أبناء البنات فلا يُنسَبون إلى جدهم بل يُنسَبون إلى أبيهم تصديقًا لقول الله تعالى: {وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ ۚ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ ‎﴿٧٢﴾‏} [سورة النحل].

    وإنَّ ما أغضَب رَبِّي وأغضَبني من علماء الأُمَّة أنهم جعلوا الوصية لأبناء البَنين وهم يُنسَبون إلى أبيهم وأبي أبيهم؛ بل الوصية لأبناء صِهرك وهم الحَفَدة (أولاد بِنتك) ولا يُنسَبون إليك تصديقًا لقول الله تعالى:
    {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا ۗ وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا ‎﴿٥٤﴾} صدق الله العظيم [سورة الفرقان]، وإنَّما النَّسب هم البنون وأبناء البَنين، وأما الصِّهر فيقصد أبناء صِهرك الذين هم الحَفَدة في الكتاب فلهُم حَقّ الوَصيِّة حسب أوضاعهم المادِّية إذا ماتت قبل أبيها فهنا كُتِب على الأب خيرًا الوصية لأولادها.

    وإنَّ ما أغضَب الله وأغضَبني هو حرمان العلماء ورث النَّسب (الذين هم أولاد الولَد) بسبب موت والدهم الأصغَر قبل وفاة والدهم الأكبَر، ويا سبحان الله! أليس إذا مات والدهم الأصغَر انتقلت المسؤولية على والدهم الأكبَر وإذا مات والدهم الأكبَر انتقلت المسؤولية على الإخوة بشرط أن يُنفِقوا عليهم من جيوبهم إذا كانوا أغنياء وإذا لم يكونوا أغنياء بل فقراء فليأكُلوا بالمعروف ويصرِفوا عليهم بالمعروف وليس إسرافًا فيكملوها بِدارًا قبل أن يكبروا تصديقًا لقول الله تعالى:
    {وَابْتَلُوا الْيَتَامَىٰ حَتَّىٰ إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ ۖ وَلَا تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَارًا أَن يَكْبَرُوا ۚ وَمَن كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ ۖ وَمَن كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِذَا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ حَسِيبًا ‎﴿٦﴾} صدق الله العظيم [سورة النساء]؟

    وأما أولاد البِنت الذين هم الحَفَدة فهو يتحَمَّل نفقتهم (والدهم) ولم يتحملها جدهم، فهُنا يكمُن الفرق بين أبناء الاِبن وأبناء البنت في حالة وفاتها قبل أبيها ولديها أولاد فليست هي مَن تصرف على أولادها بل يصرف عليهم أبوهم في مَحياها وبعد موتها الذي هو الصِّهر، وليس مثلهم كمثل أبناء الاِبن ويعتُبَروا من الأقربين فيدخلون ضمن الوَصيّة،
    وإذا كانت لا تُوجَد وَصيّة وهم من الأنصار (الطرفين) فَيَحِقّ لي أن آمرهم أن يُعطوهم العُشْر، وسامَح الله أباهم.

    وسلامٌ على المُرسَلين والحمدُ لله رَبِّ العالمين..
    أخوكم خليفةُ الله المهديّ ناصر محمد اليمانيّ.
    __________
    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..

  10. افتراضي

    جزاكم الله كل خير وبالأخص حبببة الله على الاقتباسات من البيان حتى يجد السائل على جوابه ويطلع قوم اخرون للمزيد من العلم بارك الله فيكم جميعا وإياكم



ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •