اعرف اخي الكريم لو اتيتك باي دليل ستظل تكابرون وتقولون انكم على حق لانكم لا تريدون ان تقبلوا حقيقة انكم كنتم مخدوعين طوال هذه السنوات وهذا ما اوصل اصحاب الطوائف والملل الى التمسك بضلالهم لكل منهم
دَرَجات حَرارةِ المُنَاخ تَستَمِر في الارتِفاع بِسَبَب فَيْح جَهنَّم إضافَةً لِحرارةِ الشَّمس في مُحكَم القُرآن العَظيم ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 08 - محرم - 1445 هـ
موافق 26 - 07 - 2023 م الساعة 07:46 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القُرى
صَيْفُ سَقَرَ يَبدأُ في اجتياحِ شِتاءِ القُطبِ الشَّمالي كَما وعَدناكُم بالحقِّ لعَامِكم هذا (1445 هـ) ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 18 - جمادى الآخرة - 1445 هـ
موافق 31 - 12 - 2023 م الساعة 07:44 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القُرى
غَزَّةُ المُعجِزَةُ مَقبَرَةُ مَن غَزَاهَا ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 18 - ربيع الآخر - 1445 هـ
موافق 02 - 11 - 2023 م الساعة 07:09 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى
لا يَزالُ يَومُ السَّبْتِ (السَّابعِ من أكتوبر) يَومَ نَحْسٍ مُستَمرٍّ عَلى شَيَاطِينِ البَشَرِ بإذن الله الوَاحدِ القَهَّار ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 13 - ربيع الآخر - 1445 هـ
موافق 28 - 10 - 2023 م الساعة 06:56 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القُرى
اعرف اخي الكريم لو اتيتك باي دليل ستظل تكابرون وتقولون انكم على حق لانكم لا تريدون ان تقبلوا حقيقة انكم كنتم مخدوعين طوال هذه السنوات وهذا ما اوصل اصحاب الطوائف والملل الى التمسك بضلالهم لكل منهم
نعم اي والله هذا زمن الائئمة المضلون والكذابون
ومن قال ان الحديث ذكر ان الدجال يحيي ويميت بل هو سفعل ذلك من قبيل السحر كما فعل فرعون وهيأ للناس ان العصي افاعي فيها حياة
وقد ذكر الحديث الذي تكذب به ان الدجال سيستعين بالشياطين لكي تتشكل للناس بصور البشر كاب الشخص او امه فيقولان له اتبعوه انه ربكم ولم يقل ان الدجال سيحيي الموتى وكما يقول امامكم بنفسه ان الدجال سيتشكل بصورة المسيح
وما قولك بالذي يفعله السحرة احيانا وكثير منكم شاهد مثل هذا المقطع الذي يقسم فيه الساحر فتاة داخل الصندوق ثم في اخر المشهد تخرج الفتاة من الصندوق وهذا كله من قبيل السحر فقط وهذا ما سيفعله الدجال لذلك سيقول له المؤمن والله ما ازددت فيك الا بصيرة اي دراية بامرك انك ساحر وليس تحيي وتميت حقيقة
هذا الاستغفار يا حبيب كان للنبي في الدنيا
لقد قال تعالى بعد فتح مكة
(إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا (1) لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا_)
وقد كان ذلك قبل ان يتوفى الرسول بسنة فقد بشره الله تعالى بمغفرة جميع ذنوبه ما تقدم منها وما تاخر وجاء مصداق ذلك في الحديث
ففلسفتكم هذه بانها تزيد مغفرة للرسول ولا ارى الا انها تدل على تكذيبكم وان الله تعالى كان يضحك على رسوله وبانه لم يغفر له ذنوبه والعياذ بالله
فمن نصدق بالله عليكم كلام الله وحديث نبيه الذي جاء ام نصدق كذبكم الذي يدس سمومه بعسل القران لتحسبوه من الله وما هو من عند الله لانكم اردتم ان تنكروا ان الصلاة من الله وملائكته هي الصلة الاقرب والدرجة الاقرب لله تعالى وقد وامر الله تعالى بسؤالها لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم خير خلق الله قد جاهد في الله تعالى وتاذى ليوصل لنا هذه الرسالة التي حضرتك انت واتباعك الان تزعمون انكم من اتباعها
وكله من حرصه علينا فاستحق ان يكون له مقام محمود سيشكره العالمين عليه من الاولين والاخرين ووعد انه من اطاع الله ورسوله من المؤمنين فسيكونون معه ومع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وليس تلك الهرطقات التي يقولها لكم
قال الله العظيم
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) صدق الله العظيم
اللهم صلى وسلم وبارك على محمد وعلى ال وصحبه الاخيار واسلم تسليما كثيرا
قال الله العظيم
( يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا, وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ,هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ ۚ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا ) صدق الله العظيم
لا اجد فرق في الايات اعلاه فالله امر المؤمنين بان يصلوا على محمد صلى الله عليه وسلم الذي كان يذكر الله كثيرا ليخرجه من الضلمات الى النور وامر الذين امنوا الذين هم المؤمنين
بان يذكروا الله كثيرا ويسبحوه بكرة واصيلا كون الملائكة يصلون عليهم ويدعون الله ليغفر ذنوبهم والله سبحانه وتعالى يتقبل صلاة الملائكه كما يتقبل صلاتنا على النبي صلى الله عليه وسلم
فالنبي من الذين امنوا وهو عبد من عباد الله ومشمول بالخطاب صلى الله عليه وسلم اللهم ابعثه المقام المحمود الذي وعدت انك لا تخلف الميعاد وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
اخي الكريم مثلي ومثلك ومثل امامكم ممن لم يبشرنا الله تعالى بمغفرة ذنوبنا نعم يمكن ان تعني صلاة الملائكة علينا دعوة لمغفرة ذنوبنا اما الرسول صلى الله عليه وسلم فقد بشره الله تعالى بمغفرة جميع ذنوبه ما تقدم منها وما تاخر بعد عام الفتح فماحاجة استغفار الملائكة واستغفارنا له الا يكفي شهادة الله تعالى له بمغفرة ذنوبه فليستغفر امامكم لذنوبه هو ولا يدعي بانه يطلب بصلاته على النبي مغفرة الله لنبيه
اهذا جوابكم عن الكوثر
سبحان الله تعالى وانت تذكر في ردك السابق قلت الاية
وللاخرة خير لك من الاولى ولسوف يعطيك ربك فترضى
وفي هذه الاية انا اعطيناك الكوثر
فما هو العطاء الذي وعده الله تعالى لرسوله في اية ولسوف يعطيك ربك فترضى والذي هو في الاخرة التي ذكر انها خير من الاولى
فالرسول لم تكن عينه في الدنيا ولا في ذرية اصلا فقد قال له تعالى وللاخرة خير لك من الاولى
وانت بنفسك ذكرت في ردك السابق ان عطاء الله لرسوله في الاية الاولى ولسوف يعطيك ربك فترضى انها في الاخرة وما اعده الله له
فلماذا تنكر في الاية الثانية انا اعطيناك الكوثر انها تتعلق بالاخرة وتجعلها في الدنيا وتقول انها الذرية
اليست الاخرة خير من الاولى اوالدنيا
فاذا كان عندك انكار ان الله تعالى قد وعد نبيه الكريم بالحوض في الجنة والخير الكثير تصديقا لوعد الله تعالى له عندما اخبره انه سيعطيه في الاخرة من الخير الكثير حتى ترضى فيعني انك واتباعك تتبرا من عطاء الله لنبيه والذي اخبر النبي ان الكوثر هو حوض في الجنة ووعد اتباعه بالشرب منه
يوم القيامة فتذكر انت واتباعك انك تتبرا من هذا ولا تصدق به فالرسول سيتبرا منكم ايضا يوم القيامة لتكذيبكم بايات الله ولن يكون لكم نصيب من الشرب من هذا الحوض الذي فيه الخير الكثير
فاذا كان الشيعة قد زعموا ان الكوثر هو الذرية لمبالغتهم في ال البيت فانت لا اعتقد الا انك حسدا للنبي ان الله تعالى اعطاه ما بشره ووعده له في الاخرة من الخير الكثير
وللاخرة خير لك من الاولى ولسوف يعطيك ربك فترضى
انا اعطيناك الكوثر
سبحان الله فالله تعالى يقول لنبيه وللاخرة خير لك من الاولى وانتم تقولون ان الكوثر الذي اعطاه اياه في الاولى وهو الذري وليست في الاخرة
لا حول ولا قوة الا بالله
انك مفتري على الله تعالى ولن يكون الله متحسرا ولا حزينا يوم القيامة وما قدرت الله العظيم حق قدره يا من تزعم انك قدرت الله العظيم حق قدره
ولماذا يخلق الله تعالى العباد اصلا ويخلق الجنة والنار
ولو كان الله تعالى سيحزن يوم القيامة لهدى الناس اجمعين كما ذكر تعالى
ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين
أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا
ولكن الله اقتضت حكمته ان كل انسان له اختيار اما الى الجنة واما الى النار والله ليس بظلام للعبيد
وما ادراك ما معنى ياحسرة على العباد ان الله تعالى هو من قالها
لان الله تعالى كان يرسل ملائكة العذاب كي تهلك الظالمين ولم يكن اصلا يهلكهم بنفسه
الا يمكن ان يكون احد الملائكة مثل جبريل عليه السلام هو من قالها كما اجمع اكثر المفسرين ان القول لفرعون عندما ادركه الغرق عندما قال انه امن بعد ان ادركه الغرق
فرد عليه الملاك جبريل عليه السلام
آلآن وقد عصيت قبل وكنت من المفسدين
ان هذا القول او الرد عليه كان قول جبريل له عندما ارسله الله بالعذاب ولم يكن قول الله تعالى لان الله تعالى اصلا لن يكلم فرعون ولا غيره من الظالمين كما قال تعالى عن الظالمين
لا يكلمهم الله
وماذا ستفعل له حضرتك يوم القيامة بعد ان يقضي الله تعالى بين العباد فيدخل اهل الجنة الجنة واهل النار النار اذا كان الله تعالى عندك سيكون متحسر وحزين هل سيظل الله تعالى متحسر وحزين للابد فما هو الحل عندك ما هذا الانتقاص من قدر الله تعالى فكيف يكون الله ذي قدر عظيم وهو احكم الحاكمين حتى يحكم الله على نفسه بالحسرة والحزن للابد الا والله انك مفتري على الله بقولك انك تعلم ما في نفس الله تعالى فلو شاء الله لعفا عنهم او اخلدهم في النار ولا يظلم ربك احدا
والاعجب انك تقول في نهاية ردك انك واتباعك تقدرون الله حق قدره الا والله ماقدرت الله حق قدره وهذا دليل على جهلك بقدر الله العظيم واكبر شيئ فيه افتراءك عليه بالقول انه سيكون متحسر وحزين دليل على عدم ادبك مع الله العظيم الذي تتحدث عنه وكأنك تتحدث عن بشر عادي
فلن يقدر اصلا حق الله تعالى احدا من الاولين والاخرين مهما فعلوا لذلك لم يستثني الله تعالى بل قال
وما قدروا الله حق قدره
كما لم يستثني في الاية
ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة
فعندما سالو الرسول عنها قال لهم حتى انا الا ان يتغمدني الله برحمته
حتى ان هناك من الملائكة من تسجد لله تعالى منذ ان خلق الله تعالى السموات والارض الى ان يرث الله الارض ومن عليها فتقول يوم القيامة سبحانك لم نعبدك ونقدرك حق عبادتك وقدرك
فماذا ستفعل ايها المتكابر فلا والله لا يثبت لي من بياناتك الا جهلك بقدر الله تعالى
ام ستخدعني بكثرة حلفك بالله تعالى وتقول عن العلماء الذين يخشون الله تعالى انهم يقولون الله اعلم اما انت تقسم بالله دائما وكثرة القسم لا يدل الا على عدم الخشية والخوف من الله تعالى وقد خدع ابليس من قبل ابوينا بكثرة قسمه لانه لا يخاف الله تعالى ليضل عباده وهذه عادة الشياطين حيث قال ادم ما ظننت ان احدا يحلف بك كاذبا وقد وصفهم النبي بقلوب الشياطين بصور الانس وحذر منهم اخر الزمان وقال الله تعالى فيهم ولا تطع كل حلاف مهين
الا والله الذين يتجرؤون على الله تعالى ويضلون عباده ويخادعون الله وعباده لا يخدعون الا انفسهم وسيلعنهم الله والمكلائكة والناس اجمعين ولن يحزن عليهم او ينصرهم احد لتجرئهم على قدر الله تعالى واستهزائهم باياته وخداعهم لعباده
بسم الله الرحمن الرحيم ارحم الراحمين
صلى الله على الاحبه حزب الله و جنده
جدال عقيم و لف و دوران و لحن قول على الله بالظن الذي لا يغني من الحق شيئا و اتخاذ الايمان و التسبيح جنة للصد عن سبيل الله. الا بئس ما تزرون
حسبنا الله و نعم الوكيل
يا رب يا ارحم الراحمين الهم الضالين من العالمين ان يسئلوك رحمتك التي كتبت على نفسك امنن عليهم كما مننت عن ال100000 و علينا كما مننت عن ( او يزيدون) حتى تجعل الناس امة واحدة باذنك حتى يكون ذلك اليوم من خير ايام الدنيا و من خير ايامنا فيها و اجعل الهم خير ايامنا يوم لقائك يوم عظيم رضوان نفسك.
و لا رضا قبلها الا عليك ربا و باسلام دينا و بمحمد عبدك و رسولك و الامام المهدي ناصر محمد اليماني عبدك و خليفتك.
فما هي الوسيلة لترضى و تفرح يا ربي سبحانك؟
انت رجل شاهد للزور و تفتري على امامنا الكذب فتوقف في هذه النقطة يا عدو الله فمن كان يعقل لا يقبل منك شهادة ابدا.
اقتباس من بيانات الحق للقرآن للامام المهدي الناصر لمحمد رسول الله صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم:
وأما بالنسبة للأولى بحبكم من بين الأنبياء وجميع المُسلمين والناس أجمعين على مستوى العبيد جميعاً فهو جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تصديقاً لقول الله تعالى:
((النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ))
صدق الله العظيم,
كونه من صبر وتأذى أكثر من المهدي المنتظر الذي يحاجكم عن طريق الكمبيوتر ولو ظهر لكم المهدي المنتظر من قبل التصديق لكنتم اشد أذى وكفراً ومكراً من كفار قريش يامعشر عُلماء المُسلمين وأمتهم وماهي جريمة المهدي المنتظر التي لا تغتفر في نظركم إلا أنه دعاكم إلى عبادة الله وحده والإحتكام إلى الله وحده فوعدكم أن يستنبط لكم حكم الله من محكم القرآن العظيم ويدعوا المُسلمين والنصارى واليهود وكافة البشر أن يتبعوا الذكر المحفوظ من التحريف ويكفروا بما يخالف لمحكم القرآن العظيم سواء في التوراة أو في الإنجيل أو في السنة النبوية أو في جميع كتب البشر, وإذا أول كافر بدعوة المهدي المنتظر إلى الإحتكام إلى القرآن العظيم هم عُلماء المُسلمين وأمتهم إلا من رحم ربي من الأنصار السابقين الأخيار في عصر الحوار من قبل الظهور! فيا عجبي الشديد ياقوم فإلى ماذا تريدون أن يدعوكم المهدي المنتظر للحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون؟ فهل تنتظرونه يدعوكم إلى الإحتكام إلى كتاب التوراة ولكنكم لتعلمون أن كتاب التوراة ليس محفوظ من التحريف والتزييف أم تنتظرون أن يدعوكم إلى كتاب الإنجيل ولكن كتاب الإنجيل ليس محفوظ من التحريف أم تنتظرون المهدي المنتظر يدعوكم للإحتكام إلى كتاب البخاري ومُسلم أو بحار الأنوار مالكم كيف تحكمون؟! برغم أن المهدي المنتظر لا يكذب بما في التوراة والإنجيل ولا يكذب بأحاديث البيان في السنة النبوية وإنما نكفر بما يخالف فيهما لمحكم القرآن العظيم فاعتصموا بحبل الله القرآن العظيم ولا تفرقوا إني لكم منه نذيرٌ مبين.
انتهى الاقتباس
ـــــــ
رابط البيان:
https://mahdialumma.net./showthread.php?t=8743
يا رب يا ارحم الراحمين الهم الضالين من العالمين ان يسئلوك رحمتك التي كتبت على نفسك امنن عليهم كما مننت عن ال100000 و علينا كما مننت عن ( او يزيدون) حتى تجعل الناس امة واحدة باذنك حتى يكون ذلك اليوم من خير ايام الدنيا و من خير ايامنا فيها و اجعل الهم خير ايامنا يوم لقائك يوم عظيم رضوان نفسك.
و لا رضا قبلها الا عليك ربا و باسلام دينا و بمحمد عبدك و رسولك و الامام المهدي ناصر محمد اليماني عبدك و خليفتك.
فما هي الوسيلة لترضى و تفرح يا ربي سبحانك؟
اجبني على هذا السؤال الذي طرحته في ردي السابق بعد التعديل
وماذا ستفعلون له حضرتكم يوم القيامة بعد ان يقضي الله تعالى بين العباد فيدخل اهل الجنة الجنة واهل النار النار اذا كان الله تعالى عندك سيكون متحسر وحزين هل سيظل الله تعالى متحسر وحزين للابد فما هو الحل عندكم ما هذا الانتقاص من قدر الله تعالى فكيف يكون الله ذي قدر عظيم وهو احكم الحاكمين حتى يحكم الله على نفسه بالحسرة والحزن للابد فلا يحكم على نفسه بالحسرة والحزن الا البلهاء فتعالى الله الملك عما تقولون من انتقاص لقدر الله تعالى الا والله انكم مفترون على الله بقول امامكم انه يعلم ما في نفس الله تعالى
فلو شاء الله لعفا عنهم او اخلدهم في النار ولا يظلم ربك احدا ولا يعلم ما في نفس الله تعالى الا الله كما قال الرسول الصادق عيسى عليه السلام تعلم ما في نفسي ولا اعلم ما في نفسك