الله أكبر ولله الحمد ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب يا محول بين المر وقلبه ثبتني على نعيم رضوان نفسه النعيم الأعظم يا حبيبي يا الله يا حبيبي يا الله يا حبيبي يا الله يا حبيبي يا الله وسلامٌ على المرسلين والحمدُ لله ربّ العالمين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه
صدقت ياغالي وبالحق نطقت فالحمدالله علي نعمة الهدايه والرشاد الى طريق الحق والفلاح
نسال الله أن يثبت قلوبنا على الحق
ربنا لاتزغ قلوبنا بعد ان هديتنا وهب لنا من لدنك رحمه انك انت الوهاب
يارب يامن تحول بين المرأ وقلبه، اللهم ثبتني والإمام وجميع أنصاره إليك على العهد والوعد ألن نرضى حتى ترضى والهداية فإنك يارب أنت الهادي وعلى كل شيء قدير
سبحان الله العظيم المُعَلِّم لعبده..
فكيف لمن يطلع على مثل هذا البيان لا يؤمن به؟!
فوالله لم نرَ من قبل داعي يكتب بيان مثل هذا البيان، فانظروا لبداية البيان وتعريف ما هو الاجتهاد، وما هو التمني لاتباع الحق، وكيف أن الله يحول بين المرء وقلبه وتلقين أنبيائه والمؤمنين ذلك، ومن ثم الأمثلة القرآنية من قصة موسى وإبراهيم ومحمد عليهم الصلاة والسلام في تلك الأمور، وكل ذلك أسماه الإمام في البيان (المقدمة)
ثم كيفية إقامة الحجة أن الله خلق كافة البشر من نفس واحدة وهي ذاتها النفس التي خلق منها زوجها.
وانظروا إلى الحكمة والموعظة الحسنة التي عند الداعي على بصيرة من ربه، فانظروا لصبر الإمام المهدي على الحوار.
فلا يقرأ هذا البيان عاقل إلا وآمن به..
اللهم إني أشهدك أني آمنت بهذا البيان الحق للقرآن واجعلني أنصره دائمًا وأبدًا بكل ما أوتيت.
يا مثبت القلوب ثبت قلبي على دينك وطاعتك، ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمةً إنك أنت الوهاب.
صلوات ربي وسلامه عليك وعلى آل بيتك وجميع الأنصار السّابقين الأخيار والحمد لله رب العالمين على فضل الله ورحمته التى وسعت كل شيء ببعث اخر خلفاء الله الامام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ ونسأل الله التثبيت اللهم يامثبت القلوب ثبت قلوبنا على غايتنا
اللهم يا رب العالمين
يا مُثبِّتَ القلوبِ ثبِّت قلوبنا على التّصديق بالحقّ مِن عندك يا مَن تَحولُ بين المَرءِ وقلبِه ووَعدُك الحقّ وأنت أرحَمُ الرّاحمين".
