⭕ لا تحريفي الاقتباس عن موضعه يا فضيلة اني لك من الناصحين يقصد بالتدبر هنا فهم الآيات والتفكر بها وليس تفسير وانتي تشجعين الأنصار على الخطأ على كلن صبرا جميلا على بعض الاداريين لحكمة
السلام عليكم ورحمة الله ونعيم رضوانه،
احبكم في الله جميعا ،
منذ الأمس وأنا أنظر في أغلب التعليقات ، واتفكر في حجة المعلقين والمعلقات الكرام ،
وانا هنا أرى أن كل هذا الحوار هو حوار صحي وطيب وفيه ما فيه من الغيرة على الله ورسوله ، غير أني أريد أن أدلو بما عندي من رأي وأقول ، أن الحمدلله أن الإمام ناصرمحمد قد أصدر بيان عن التدبر في الآيات الكريمات وأنه سيصوب أيما خطأ حصل من المتدبر في بيان هذا رابطه ، والذي أورده أحد الأنصار بارك الله فيه قبل قليل ، وهذا هو الرابط مع العنوان:
وباختصار فإني أجد أن الآيات الكريمات هي كلها إما لتوحيد عقيدة فتصبح جميع الآيات ما تشابه منها مع المحكم مفهومة للمتدبر ، والنوع الآخر من جميع الآيات الأخرى ستصبح مفهومة متى أمسك المتدبر عن بيانه فيعلمه الله عز وجل بيانها ، وبالتالي سيصبح بيانه الحق بيان عقدي متى توضحت بشكل كامل ، وهي آيات المعاني.
والفرق بين الفتوى وتدبر المتدبرين هو في العلن والإمساك عن النشر العام.
لذلك على المتدبرين أن يمسكوا ما استخلصوه من تدبر عن النشر العام حتى لا تصبح عند النشر العام فتوى يسمعها العام من الناس.
ولكن متى توضحت عند المتدبر تدبراته بشكل واضح ببيان واضح من الآيات الكريمات فإن لم يجد فمن اللغة العربية البينة فإن لم يجد فبالعقل والمنطق الحق ، فإن أتم المتدبر ذلك، فاليصدح بفتواه بما استنبطه بالدليل المشار إليه.
والفرق بين الفتوى وتدبر المتدبرين هو في العلن والإمساك عن النشر العام.
لذلك على المتدبرين أن يمسكوا ما استخلصوه من تدبر عن النشر العام حتى لا تصبح عند النشر العام فتوى يسمعها العام من الناس.
هذا ما اقصد به في هذه النقطة للأيات المتشابهات أما المحكم لا تحتاج تفسير فقط نفهما ونتفكر بها
اقتباس المشاركة :
ولكن متى توضحت عند المتدبر تدبراته بشكل واضح ببيان واضح من الآيات الكريمات فإن لم يجد فمن اللغة العربية البينة فإن لم يجد فبالعقل والمنطق الحق ، فإن أتم المتدبر ذلك، فاليصدح بفتواه بما استنبطه بالدليل المشار إليه.
هذا اسمه اجتهاد وليس تدبر لفهم الآيات والتفكر بها سوف احضر لك اقتباس ⬇️ ⬇️
الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
27 - 05 - 1432 هـ
30 - 04 - 2011 مـ
05:09 صباحاً
اقتباس المشاركة :
ليس الاجتهاد أن تقولوا على الله ما لا تعلمون علم اليقين أنّه الحقّ من ربّ العالمين؛ بل الاجتهاد يطلق على الباحث عن الحقّ حتى يجده بعلمٍ وسلطانٍ بيِّنٍ من ربّ العالمين ومن ثم يدعو الناس على بصيرةٍ من ربّه.
وكذلك قال الله تعالي ( تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا ) فالرزق الحسن معلوم وهي الفواكه وغيرها من الصناعات التي لم يحرمها الله عز وجل أما سكرا لم يصفه الله بالحسن .
وأنا أوافق قول أخونا جمال محمد كما جاء في بيان عدد أصحاب الكهف
ويبقى القول الفصل لإمامنا ومعلمنا الخبير بالرحمان
اقتباس المشاركة :
لا تحريفي الاقتباس عن موضعه يا فضيلة اني لك من الناصحين يقصد بالتدبر هنا فهم الآيات والتفكر بها وليس تفسير وانتي تشجعين الأنصار على الخطأ على كلن صبرا جميلا على بعض الاداريين لحكمة
لا تصبري يا أم عاصم لا تصبري فلا توجد أي حكمة مِن (ذِكرك للإدارة والإداريين) في كل كبيرة وصغيرة لأني أظن أن لديك عقدة من هذا المصطلح بالتحديد ..
ويشهد الله أني أحاول جاهدة عدم الرد عليك لكن ما باليد حيلة ولا حول ولا قوة إلا بالله..
بالنسبة للتحريف هو موجود في عقلك فقط
فكيف تريدين أن يكون التدبر والتفكر بين جماعة من الطُّلاب؟ هل عن طريق التّخاطر؟ أو بالإشارة مثلا!!
وإن كنت تخافين على الأنصار من أن يضلوا فلا تخافي كونهم جميعا يعرفون أنه مجرد تدارس حتى يأتي القول الفصل من خليفة الله كما سبق وحاولوا أن يوضحوا لك وأنت تصرين على أنها فتوى، بل الخوف كل الخوف عليك ومنك يا أم وجدي، لأن ما يميّز الأنصار عن غيرهم هو كونهم مِن أولي الألباب الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه؛ وأحسن القول قول خليفة الله بطبيعة الحال فهو القول الفصل وما هو بالهزل
لذلك تجدين الأنصار يبحثون ويتدارسون وكلّ منهم يدلو بدَلوه على مرأى ومسمع مِن معلمنا وإمامنا في هذا المنتدى المبارك [[[[الذي تُحاولين جعله منصة للدردشة بكثرة الردود والتعليقات الجانبية على كل كبيرة وصغيرة]]]]،
وأغلب البيانات جاءت في قدرها المقدور بالكتاب المسطور بنفس الطريقة
حيث يسأل أحد الأنصار ثم تأتي مشاركات الأنصار وردودهم باقتباسات من البيانات الموجودة أو بما يستطيعون حتى يفصل فيها خليفة الله (إن يشاء الله ويريد) وإن لم يشأ يبقى الموضوع مجرد تدارس
مجرد تدارس وليس فتوى كما تزعمين وتتوهمين والله المستعان على ما تصفين.
مَا قِيمَةُ الحَسَنَاتِ حِينَ ألُمُّهــــا
إن كان حُبُّكَ يا إلهي سَبَـــــانِي
مَا قِيمَةُ الجَنّہ ومَا مِقْدارهَــــــا
إن كُنتُ مِن شَوقِي إليگ أُعَـانِي
ياحَسْرةً بــــاتَتْ تُؤَرِّقُ مَضجَعِي
لااا، لَن تزُولَ بِغَيرِ ما رِضــــوَانِ
آهٍ مِنَ الآهَـــــــاتِ حِينَ تَـزُورُنِي
ويَذُوبُ قَلبِي في هَوى الرَّحمَـانِ
تَشتَــاقُ رُوحِي للنَّعِيـــمِ الأعظَمِ
فَتَـــزُورُنِي العَبرَاتُ كالطُّوفــــانِ
گيفَ السَّبِيلُ إلى نَعِيــــمِگ دُلَّـني
يَا مَن بِهِ القلبُ اكتَفَى فَكَفَــــانِـي
الخوف عليك ومنك يا أم وجدي، لأن ما يميّز الأنصار عن غيرهم هو كونهم مِن أولي الألباب الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه؛ وأحسن القول قول خليفة الله بطبيعة الحال فهو القول الفصل وما هو بالهزل
لا تذكريني بخطأي عندما اضلني وجدي عن الحق واعتذرت لي امامي الغالي الباقي على الذين يأخذون دور غيرهم ويفسرون ايات الله بحجة تدبر وجعلوا معنى التدبر تفسير ايات الله حتى يقولوا على الله ما لم يعلمون الذي يريد التدارس يتدارس البيان وتفسير من امامنا بسلطان مبين وليس يحضر ايات وكلمات متشابهات وكل واحد منهم يفسر من عند نفسه إذن لماذا نحاسب العلماء على تفسيرهم ⬅️ الافضل نحاسب أنفسنا قبلهم
