أخي السائل بما انك قلت أن المواطأة هي الموافقة فهذا صحيح ولكنك استثنيت وتريد أن تعطينا مثالا لاسم من عندك تريد أن نوافقك ،ولكننا نستثني إسم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني لأنه المهدي الحق الذي بشرنا به نبينا محمد صلى الله عليه واله وسلم، فقد جعل الله في إسمه خبره وراية أمره الدالة عليه وعلى علمه الذي زاده الله على الناس بسطة في العلم على جميع العلماء بالبيان الحق للقرآن العظيم من ذات القرآن وليس من كتيبات البشر المجتهدين، وبذلك السلطان فإن الإمام المهدي ناصر محمد اليماني قد غلب جميع علماء المسلمين في بيان القرآن..
وبما أن الإمام المهدي (ناصر محمد) فإنه الناصر لمحمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم. قولا وفعلا وبيانا ونصرة..بأمر الله تعالى.
هذا ما فهمناه وتعلمناه ووجدناه حقيقة ساطعة كرابعة النهار لا يخفى أمره على كل ذي عقل، ،فأين المتدبر والمتفكر في بيانات الإمام المهدي ناصر محمد اليماني ثم يقارن بين تأويل المفسرين وبين البيان الحق للقرآن العظيم للإمام المهدي ناصر محمد اليماني..فمن أستخدم عقله فلا شك ولا ريب سيفتيه بالحق أن الدعوة هي دعوة الإمام المهدي ناصر محمد اليماني. ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هدينا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب.
ربي إليك توجهي وعبادتي
وإلى سبيلك دعوتي وجهادي