الموضوع: الصحيح من الآثار النبوية حول الصلاة

النتائج 11 إلى 18 من 18
  1. افتراضي

    مجهود رائع اخي الحبيب الوصابي بارك الله فيك وجزاك الله وايانا نعيمه الاعظم

  2. افتراضي

    حبيبي وأخي اشكر جهدك الرائع استعملته ولله الحمد وكان لك الفضل في الدعوه
    زادك الله من نعيمه

  3. افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    بارك الله فيكم اخواني ونفع بكم

  4. افتراضي ملتقي لهل الحديث وبحث في صلاة القصر

    سلام الله عليكم أحباب الله ، وأخي الوصابي موضوع ممتاز وبارك الله في مجهوداتك

    تعثرت بنقاش في احد المنتديات ( ملتقي اهل الحديث ) عن صلاة القصر والخوف اعتقد انه بحث هادف للوصول للحق . عرضوا فيه الأحاديث الصحيحة وأصابوا كبد الحقيقة في استنتاجهم ، ولكن وللأسف حادوا بعد ذلك عن الصواب وبداْ التلاعب الفلسفي والكلامي . إذ افتقد الحوار للتوجيه الصحيح.

    ( اقتباس من منتدي اهل الحديث ) :

    الحمد لله وبعد ,,,

    نتناول في هذا الموضوع ثلاثة مباحث

    الأول: قصر الصلاة وصلاة السفر معناً وحكماً
    الثاني: مسافة السفر
    الثالث: زمن السفر

    المبحث الأول: قصر الصلاة وصلاة السفر معناً وحكماً:
    قال تعالى "وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا"

    فهم كثير من المسلمين و جمع من الفقهاء أن القصر المقصود هو قصر عدد الركعات في الصلوات الرباعية لركعتين فقط
    لأن قوله تعالى "وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ" يعني السفر
    فقالوا هذا هو قصر الصلاة في السفر لركعتين

    ولأن الآية فيها "فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ" فقالوا أن القصر إذن رخصة وليس عزيمة لأن نفي الجناح بالتأكيد يدل على الجواز لا الوجوب

    ولولا ثبوت استمرار عمل النبي صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين على الصلاة ركعتين في السفر في الأمن كما في الخوف والأحاديث الواردة في ذلك كقوله صلى الله عليه وسلم لعمر بن الخطاب فيما روي عنه {صدقة تصدق الله بها عليكم فاقبلوا صدقته} لولا ذلك لقالوا أن الصلاة ركعتين في السفر لا تجوز إلا في حالة الخوف لقوله تعالى "إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا"

    والحقيقة أن هذا التأويل لا يستقيم
    والصواب أن القصر المقصود في الآية هو قصر صلاة المسافر نفسها
    إما في العدد وذلك بقصر الركعتين إلى ركعة واحدة
    وإما في كيفيتها

    فعلى االمعنى الأول (تقصير الصلاة لركعة واحدة) يدل حديث ابن عباس قال { فرض الله الصلاة على لسان نبيكم صلى الله عليه وسلم في الحضر أربعا ، وفي السفر ركعتين ، وفي الخوف ركعة } رواه أبو داود وابن حزم
    قال ابن حزم في المحلى:
    عن مجاهد عن ابن عباس قال { فرض الله الصلاة على لسان نبيكم صلى الله عليه وسلم في الحضر أربعا ، وفي السفر ركعتين ، وفي الخوف ركعة } . ورويناه أيضا - من طريق حذيفة ، وجابر ، وزيد بن ثابت ، وأبي هريرة وابن عمر ، كلهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بأسانيد في غاية الصحة

    قال تعالى : { وإذا ضربتم في الأرض فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا } . كتب إلى هشام بن سعيد الخير قال : ثنا عبد الجبار بن أحمد المقرئ الطويل ثنا الحسن بن الحسين بن عبدويه النجيرمي ثنا جعفر بن محمد بن الحسن الأصفهاني ثنا أبو بشر يونس بن حبيب بن عبد القادر ثنا أبو داود الطيالسي ثنا المسعودي هو عبد الرحمن بن عبد الله - عن يزيد الفقير هو يزيد بن صهيب - قال : سألت جابر بن عبد الله عن الركعتين في السفر ، أقصرهما ؟ قال جابر {لا إن الركعتين في السفر ليستا بقصر ، إنما القصر ركعة عند القتال}
    قال علي : وبهذه الآية قلنا : إن صلاة الخوف في السفر - إن شاء - ركعة - وإن شاء - ركعتان ؛ لأنه جاء في القرآن بلفظة لا جناح لا بلفظ الأمر والإيجاب ، وصلاهما الناس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مرة ركعة ومرة ركعتين اهـــــــ

    وعلى المعنى الثاني (قصر كيفيتها) يدل الحديث الذي رواه البخاري ومسلم في صحيحيهما عن مالك , عن يزيد بن رومان , عن صالح بن خوات , عمن شهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم ذات الرقاع : { صلى صلاة الخوف أن طائفة صفت معه , وطائفة وجاه العدو , فصلى بالتي معه ركعة ثم ثبت قائما وأتموا لأنفسهم , ثم انصرفوا فصفوا وجاه العدو , وجاءت الطائفة الأخرى فصلى بهم الركعة التي بقيت من صلاته , ثم ثبت جالسا وأتموا لأنفسهم ثم سلم بهم } قال مالك : وذلك أحسن ما سمعت في صلاة الخوف

    وأيضا عن جابر رضي الله عنه قال : { شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الخوف فصفنا صفين خلفه ، والعدو بيننا وبين القبلة ، فكبر النبي صلى الله عليه وسلم فكبرنا جميعا ، ثم ركع وركعنا جميعا ، ثم رفع رأسه من الركوع ورفعنا جميعا ، ثم انحدر بالسجود والصف الذي يليه ، وقام الصف الآخر في نحر العدو ، فلما قضى النبي صلى الله عليه وسلم السجود والصف الذي يليه انحدر الصف المؤخر بالسجود وقاموا ، ثم تقدم الصف المؤخر وتأخر الصف المقدم ، ثم ركع النبي صلى الله عليه وسلم وركعنا جميعا ، ثم رفع رأسه من الركوع ورفعنا جميعا ، ثم انحدر بالسجود والصف الذي يليه الذي كان مؤخرا في الركعة الأولى ، وقام الصف المؤخر في نحر العدو ، فلما قضى النبي صلى الله عليه وسلم السجود بالصف الذي يليه ، انحدر الصف المؤخر بالسجود فسجدوا ، ثم سلم النبي صلى الله عليه وسلم وسلمنا جميعا } رواه أحمد ومسلم وابن ماجه والنسائي

    وحمل بعض العلماء معنى (الخوف ركعة) على أن المقصود ركعة واحدة مع الإمام لأن المصلين خلف الإمام يتموا بعد ذلك لأنفسهم فرادى الركعة الباقية وهذا توجيه حسن

    ومن ذلك يتضح الفرق بين (القصر في الصلاة) وبين (الصلاة في السفر)

    فالقصر في الصلاة رخصة علته الخوف من العدو و جوازه باق مع بقاء الخوف وصفته تقصير الكيفية كما في الحديثين السابقين أو تقصير الركعتين لركعة واحدة

    أما الصلاة في السفر فهي ركعتين فريضة فهي عزيمة وليست رخصة لأنها هكذا فٌرِضَت وعلتها السفر وصفتها أن تصلى ركعتين إلا في المغرب
    ولذا من الخطأ إطلاق لفظ (القصر) على الصلاة ركعتين في السفر لأن القصر إنما هو في صلاة الخوف أما الصلاة ركعتين في السفر فهذا هو تمامها , يدل على هذا الأحاديث الكثيرة الواردة في هذا الباب

    - عن عائشة أم المؤمنين قالت {فرض الله الصلاة حين فرضها ركعتين ركعتين في الحضر والسفر فأقرت صلاة السفر وزيد في صلاة الحضر} متفق عليه
    وعبارة (فرضها ركعتين) مع قولها (فأقرت) تدل على أن هذا فرضها وليس رخصة فمن صلى أربعا في السفر كمن صلى الصبح أربعا

    - عن ابن عباس قال { صلينا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين مكة والمدينة ، ونحن آمنون ، لا نخاف بينهما ، ركعتين ركعتين} . رواه النسائي

    - عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، عن عمر ، رضي الله عنه ، قال { صلاة السفر ركعتان ، وصلاة الأضحى ركعتان ، وصلاة الفطر ركعتان ، وصلاة الجمعة ركعتان ، تمام غير قصر ، على لسان محمد صلى الله عليه وسلم } رواه أحمد والنسائي وابن ماجه

    قال الحافظ ابن كثير:
    وهذا إسناد على شرط مسلم . وقد حكم مسلم في مقدمة كتابه بسماع ابن أبي ليلى ، عن عمر . وقد جاء مصرحا به في هذا الحديث وفي غيره ، وهو الصواب إن شاء الله . اهـــــــ
    والحديث صريح جدا في دلالته

    - وقد روى مسلم في صحيحه ، وأبو داود ، والنسائي ، وابن ماجه ، من حديث أبي عوانة الوضاح بن عبد الله اليشكري - زاد مسلم والنسائي : وأيوب بن عائد - كلاهما عن بكير بن الأخنس ، عن مجاهد ، عن عبد الله بن عباس قال { فرض الله الصلاة على لسان نبيكم في الحضر أربعا ، وفي السفر ركعتين وفي الخوف ركعة}
    وهنا يتبين المغايرة بين الركعتين في السفر وبين القصر وهو الذي في صلاة الخوف

    قال الحافظ ابن كثير:
    فهذا ثابت عن ابن عباس ، رضي الله عنهما ولا ينافي ما تقدم عن عائشة لأنها أخبرت أن أصل الصلاة ركعتان ، ولكن زيد في صلاة الحضر ، فلما استقر ذلك صح أن يقال : إن فرض صلاة الحضر أربع ، كما قاله ابن عباس ، والله أعلم .
    لكن اتفق حديث ابن عباس وعائشة على أن صلاة السفر ركعتان ، وأنها تامة غير مقصورة ، كما هو مصرح به في حديث عمر ، رضي الله عنه ، وإذا كان كذلك ، فيكون المراد بقوله تعالى : ( فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة ) قصر الكيفية كما في صلاة الخوف ; ولهذا قال : ( إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا [ إن الكافرين كانوا لكم عدوا مبينا ] ) .

    ولهذا قال بعدها : ( وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة [ فلتقم طائفة منهم معك ] ) الآية فبين المقصود من القصر هاهنا وذكر صفته وكيفيته ;

    ولهذا لما عقد البخاري" كتاب صلاة الخوف " صدره بقوله تعالى : ( وإذا ضربتم في الأرض فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة ) إلى قوله : ( إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا )

    وهكذا قال جويبر ، عن الضحاك في قوله : ( فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة ) قال : ذاك عند القتال ، يصلي الرجل الراكب تكبيرتين حيث كان وجهه .

    وقال أسباط ، عن السدي في قوله : ( وإذا ضربتم في الأرض فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم ) الآية : إن الصلاة إذا صليت ركعتين في السفر فهي تمام ، التقصير لا يحل ، إلا أن تخاف من الذين كفروا أن يفتنوك عن الصلاة ، فالتقصير ركعة .

    وقال ابن أبي نجيح ، عن مجاهد : ( فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة ) يوم كان النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه بعسفان والمشركون بضجنان ، فتوافقوا ، فصلى النبي صلى الله عليه وسلم بأصحابه صلاة الظهر أربع ركعات ، بركوعهم وسجودهم وقيامهم معا جميعا ، فهم بهم المشركون أن يغيروا على أمتعتهم وأثقالهم .

    روى ذلك ابن أبي حاتم . ورواه ابن جرير ، عن مجاهد والسدي ، وعن جابر وابن عمر ، واختار ذلك أيضا ، فإنه قال بعد ما حكاه من الأقوال في ذلك : وهو الصواب . وقال ابن جرير : حدثني محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ، حدثنا ابن أبي فديك ، حدثنا ابن أبي ذئب ، عن ابن شهاب ، عن أمية بن عبد الله بن خالد بن أسيد : أنه قال لعبد الله بن عمر { إنا نجد في كتاب الله قصر صلاة الخوف ، ولا نجد قصر صلاة المسافر ؟ فقال عبد الله : إنا وجدنا نبينا صلى الله عليه وسلم يعمل عملا عملنا به }.
    فقد سمى صلاة الخوف مقصورة ، وحمل الآية عليها ، لا على قصر صلاة المسافر ، وأقره ابن عمر على ذلك ، واحتج على قصر الصلاة في السفر بفعل الشارع لا بنص القرآن .

    وأصرح من هذا ما رواه ابن جرير أيضا : حدثني أحمد بن الوليد القرشي ، حدثنا محمد بن جعفر ، حدثنا شعبة ، عن سماك الحنفي : سألت ابن عمر عن صلاة السفر ، فقال : ركعتان تمام غير قصر ، إنما القصر صلاة المخافة . فقلت : وما صلاة المخافة ؟ فقال : يصلي الإمام بطائفة ركعة ، ثم يجيء هؤلاء إلى مكان هؤلاء ، ويجيء هؤلاء إلى مكان هؤلاء ، فيصلي بهم ركعة ، فيكون للإمام ركعتان ، ولكل طائفة ركعة ركعة . انتهى

    يتبع إن شاء الله تعالى

  5. افتراضي

    شكرا لك اخي الكريم

  6. افتراضي

    بارك الله فيك اخي احمد و الله موضوع جميل جدا و يوضح الكثير و يستحق القراءة .
    قال الله تعالى :
    وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100)
    صدق الله العظيم

    بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ

    { وَكَذَلِكَ مَكَّنِّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ} [يوسف:21].

    وقال الله تعالى: { وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً } [الطلاق:3].
    صــــدق الله العظيـــــم



  7. افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ماشاء الله تبارك الرحمن .. جزاك الله خير أخي أحمد الوصابي على هذا التوضيح والربط بين القرآن من بيان الإمام والسنة من الأثر مجهود يشكر عليه صراحة جعله في موازين حسناتك
    أسأل الله أن يثبتك وينعم عليك من واسع فضله وحبه وكرمه ويزيدك قربه
    وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين
    قال تعالى (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّـهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ﴿١٧٣﴾ فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّـهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّـهِ وَاللَّـهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ)
    ال عمران

  8. افتراضي

    اشكر من لفت انتباهنا لهذالموضوع و التوضيح
    صراحة والله تشويق للقراءة جعلني اعيد واعيد
    بارك الله في امام هذة الامة وفي جميع الاخوة الانصار وعلى راسهم اخي احمد الوصابي
    لاستخلاصة هذة الاحاديث التي توضح بعض ما اشكل علي وفوق ذلك نص اخونا العبادي الذي نسخة
    لمتلقى اهل الحديث لقد تعلمت كثيرا
    والحمد لله رب العالمين ان هداني لهذا
    ونسأل الله الثبات على الحق

المواضيع المتشابهه
  1. [ فيديو ] بيان الرضاعة للأطفال حولين كاملين من حليب الأمّهات لاستكمال نمو جسم الطفل النّمو الصحيح والأساس القوي ..
    بواسطة وفاء عبد الله في المنتدى المادة الإعلامية والنشر لكل ما له علاقة بدعوة الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-11-2018, 07:43 PM
  2. الرنين الناتج عن الصيحة والسبل النبوية للوقاية منها..
    بواسطة علاءالدين نورالدين في المنتدى كوكب العذاب سقر X Planet
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 12-06-2016, 06:31 AM
  3. بيان الرضاعة للأطفال حولين كاملين من حليب الأمّهات لاستكمال نمو جسم الطفل النّمو الصحيح والأساس القوي..
    بواسطة الإمام ناصر محمد اليماني في المنتدى ۞ موسوعة بيانات الإمام المهدي المنتظر ۞
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 18-05-2014, 06:21 AM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •