بسم الله الرحمن الرحيم النعيم الأعظم في رضاه ..
إخوتي القائمين على هذا القسم بالنيابة عن أخي عمار الأثوري انقل لكم مشاركته نظرا لعدم استطاعته دخول الموقع
دَرَجات حَرارةِ المُنَاخ تَستَمِر في الارتِفاع بِسَبَب فَيْح جَهنَّم إضافَةً لِحرارةِ الشَّمس في مُحكَم القُرآن العَظيم ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 08 - محرم - 1445 هـ
موافق 26 - 07 - 2023 م الساعة 07:46 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القُرى
صَيْفُ سَقَرَ يَبدأُ في اجتياحِ شِتاءِ القُطبِ الشَّمالي كَما وعَدناكُم بالحقِّ لعَامِكم هذا (1445 هـ) ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 18 - جمادى الآخرة - 1445 هـ
موافق 31 - 12 - 2023 م الساعة 07:44 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القُرى
غَزَّةُ المُعجِزَةُ مَقبَرَةُ مَن غَزَاهَا ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 18 - ربيع الآخر - 1445 هـ
موافق 02 - 11 - 2023 م الساعة 07:09 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى
لا يَزالُ يَومُ السَّبْتِ (السَّابعِ من أكتوبر) يَومَ نَحْسٍ مُستَمرٍّ عَلى شَيَاطِينِ البَشَرِ بإذن الله الوَاحدِ القَهَّار ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 13 - ربيع الآخر - 1445 هـ
موافق 28 - 10 - 2023 م الساعة 06:56 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القُرى
بسم الله الرحمن الرحيم النعيم الأعظم في رضاه ..
إخوتي القائمين على هذا القسم بالنيابة عن أخي عمار الأثوري انقل لكم مشاركته نظرا لعدم استطاعته دخول الموقع
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته... صدق والله فلنبدأ بالبيانات التي تحاكي عقولهم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صدق الأخ المكرم عمار الأثوري
وبارك الله فيه وفي حبيبة الرحمن المكرمة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
احسنت اخي المكرم وبارك الله فيك
هذه فكرة رائعة لانك ستعرف بالاسلام الصح
الذي لم يعد موجودا الانثبتنا الله واياك عن الحق اخي
بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام على من اتبع الهدى وعلى عباده الذين ارتضى..
وهذا الحق وما وجب على الإداره ان تجعل هذه البيانات من المثبتات في اول صفحه في القسم وجزاكم الله بنعيم رضوانه..
وسلامٌ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه
فكرة رائعة !فعلا نحن بحاجة لهذا النوع من البيانات لتساعدنا في استقطاب أكبر كم من الزوار الاجانب لمنتدى الامام المهدي حفظه الله ليقرأو المزيد من البيانات
وفقكم الله تعالى لما يحبه ويرضاه